الصفحه ٢٨ : السرو لأنها تتناسب وحجوم وضخامة هذه الأشجار الخشبية
التزينية.
وعند وصوله إلى
مدينة الموصل وصف بعض
الصفحه ٣٩ : الأخشاب. وعند إشعال هذه المواد تبعث حرارة قوية داخل
القبو كله. ومع ذلك يكون هذا القبو مغلقا لا نرى أثرا
الصفحه ٤٣ : ما لا يقل عن ثلاث سنوات ، وعند ما انتهت مهمته بعث دوق البندقية بقنصل
آخر مكانه ، وعند ما يصل هذا
الصفحه ٥٦ : قماش أزرق اللون ليست لها ياقات عند الرقبة. وتكون
القمصان من القطن وفتحاتها عند الرقبة واسعة مثل بقية
الصفحه ٥٧ : حوله مثلما تفعل النساء ، ويستدير عن ناحية الجنوب لأنها الناحية التي
يتجهون إليها عند أداء الصلاة. وإذا
الصفحه ٦٤ : الأوروبية. وتنمو هذه الأشجار على مقربة من الطرق الخارجية
وعلى الأخص عند قرية «باسيلو» (٢) التي مكثنا فيها
الصفحه ١٠٩ :
قباء طويل أزرق
اللون مزرر من الأسفل ومفتوح عند الرقبة ، وهو لا يشبه النوع الذي يستعمله الأرمن
الصفحه ١١٥ : الفرات ثم يدفع بها إلى حلب والأماكن القريبة الأخرى.
ويبلغ عرض النهر
في المكان الذي يجري فيه عند المدينة
الصفحه ١٣١ : فوصلنا عند الظهر إلى قلعة حصينة تدعى «قلعة النجم» (١) تقع على الضفة اليمنى من النهر فوق ربوة ضمن أراضي
الصفحه ١٣٣ : صداريات الأطفال عند الرقبة والأردان ، ولم تكن أردانها
طويلة وكانت بعض النقوش ظاهرة فيها.
ولما كانت
الصفحه ١٤٧ : لإطعامها والقيام بأودها.
ولذلك تراهم حين يصلون إلى جدول تنمو عنده الحشائش والأدغال يسارعون إلى إقامة
خيامهم
الصفحه ١٥٩ : الحيلولة دون الوصول إليها من ناحيتي النهر والجبل معا. ولا تزال بعض
أبراج المراقبة قائمة فيها عند الاتجاه
الصفحه ١٧٠ : مخططة بخطوط
سوداء وبيضاء. وهم يلبسون تحتها قمصانا طويلة تصل إلى الكعب وتكون مفتوحة عند
الرقبة وهي رمادية
الصفحه ١٧٨ : الشديد لأن النهر كان
عند الضفاف مغلقا عادة بصخور كبيرة تجعله يرتفع عاليا وذلك بسبب وجود عدد كبير من
مكائن
الصفحه ١٨١ :
يمارسون ذات
الشعائر ، عند إقامة الصلوات. فهم جميعا يؤدون الصلاة خمس مرات كل يوم ، ثلاث منها
في