الصفحه ٤٢ :
أما المآزر التي
سبقت الإشارة عنها فتكون بيضاء أشبه بالمنسوجات القطنية لكن خيوطها أشد وأصلب ،
وتلك
الصفحه ٧٨ : المتعددة ـ إلى انقساماتنا ومنازعاتنا الكثيرة
التي تعيقنا عن مجابهة مثل هذا الجيش بما يجب علينا أن نفعله
الصفحه ١١٢ : دفعتهم الحاجة إلى الارتحال من هنا بحثا
عن مكان آخر (١).
وفي الخامس عشر من
الشهر وقبل أن يطلع ضوء النهار
الصفحه ١٤١ :
السفينة وتحريكها وإذ لم نستطع ذلك حاولنا إفراغ السفينة من حمولتها وسحبها إلى
الماء لكننا وجدنا في مثل هذا
الصفحه ١٨٥ :
الفصل السابق إلى الخطأ الذي وقع فيه راوولف حين ظن أن الفلوجة هي مدينة بابل
ولذلك فإن كل ما يذكره هنا عن
الصفحه ١٩٨ : الولايات التي تعود إلى ملك فارس ، في حين لا يمتد
نفوذ «السيد الأعظم» (٣) إلى الشرق من هذه الولايات ، إذ إن
الصفحه ٢٣٩ : الثاني بمسيرتنا فمررنا بعدد من القرى والحقول المحروثة ، وتحدثنا إلى
السكان فيها بما تعلمناه من الأرمنية
الصفحه ٢٤٠ : الإصطبل.
وكان هذا الساعي قد وصل إلى هنا من بغداد في مدى ستة أيام ، وقد جاء إلى الإصطبل
يبحث عن بعض الخيول
الصفحه ٤١ : ودخولها صراحة. أما
النساء فإنهن يفدن بأعداد كبيرة إلى هذه المحلات الفخمة ولا يجتمعن في أي مكان آخر
عدا
الصفحه ٤٧ : شيئا منه ـ مع مواد أخرى ـ على
الورق). وأحد هذين النوعين لا يختلف عن نبات القلى المعروف عندنا إذ يتألف
الصفحه ١٢٠ : سفينتنا
ما زال في حاجة إلى المزيد من المسافرين والبضائع التي ثقلها سفينته ، ولذلك
أرغمنا على المكوث فترة
الصفحه ١٢٤ :
اتجهنا إلى ناحية
اليمين كان النهر فيها يسير وسط صحارى واسعة ومناطق تمثل الأرض العربية (١) ، ثم
الصفحه ١٤٠ : تعود
إلى السلطان التركي (١). غير أن فرحتنا لم تدم طويلا. فقبل أن نتناول الطعام وبعض
الفواكه من أمثال
الصفحه ٢٠٥ : برسالة إلى ملك فارس
__________________
(١) أحجم الأتراك عن
السماح لنسائهم بالصلاة في المساجد بعد أن
الصفحه ٢٢٢ : الشائعة الاستعمال ما بين بغداد وآشور. وذلك اضطرنا إلى من يعرفون اللغة
الكردية أن يكونوا بمثابة مترجمين لنا