الصفحه ٣٥ :
علينا بعض
الفرنسيين ومعهم قنصلهم نفسه لمساعدتنا ، فتحدثوا إلى أولئك الرجال ، وحثوهم بلطف
على إطلاق
الصفحه ١٣٣ :
وتمتد إلى ركبتيه
، ومثل هذا كان يرتديه أفراد حاشيته بحيث كان يصعب ، بهذا اللباس الشائع لديهم
الصفحه ١٦٩ : حدرنا ونشدد حراستنا كما حدث لنا ذلك في الليلة المنصرمة.
فقد عهد إلي
بالحراسة في تلك الليلة وإذ ذاك
الصفحه ١١ : بدورها إلى عدة أقسام كالزهرة ـ ويستخدم
الأهلون هذه الشجيرات للتنظيف والتعقيم ، إذ إنهم يأخذون كمية منها
الصفحه ٢٨ : السرو لأنها تتناسب وحجوم وضخامة هذه الأشجار الخشبية
التزينية.
وعند وصوله إلى
مدينة الموصل وصف بعض
الصفحه ٦٤ :
ذاك شاهدنا عن
يسارنا مدينة «سرمين» (١) وهي على مسافة بعيدة عنا ، وعلى مقربة منها وحواليها غابة
الصفحه ٦٨ : زيت الزيتون الذي
يستعمل في صناعة الصابون.
وإلى جانب ذلك
توجد بساتين كثيرة لأشجار اللوز والتين
الصفحه ٧١ : التي يحتفظون بها
تخضع مدينة «حلب»
، التي يعتقد أن اسمها وموقعها يشيران إلى مدينة «شاليبون» (١) التي
الصفحه ١١٨ :
إلى ميدان القتال ، (ومعظمهم من حملة البنادق المجربين). فإذا ما وقع حادث
استطاعوا أن يأتوا بأولئك الجند
الصفحه ١٨٠ : الطعم ، والبعض منه رقيق أشبه بالورق لا يزيد عرض القرص
الواحد عن أربع بوصات وطوله ست بوصات وسمكه بوصتان
الصفحه ١٩٠ : ، توقفنا عن السير عند أحد المرتفعات للاستراحة
فبقينا على هذه الشاكلة إلى أن انتصف الليل وعندئذ استأنفنا
الصفحه ٢٢١ :
جدّا وتقع في سهل
وقد ذهبنا إلى النزل الذي فيها فاسترحنا فيه وأمضينا يوم السبت كله هناك.
وعند
الصفحه ٣٣ :
لمراقبة السفن في الميناء (وكانت محاطة بالصخور إلى حد ما) وكذلك لغرض حماية دائرة
الكمرك وجملة من المخازن
الصفحه ١٤٥ : السفينة معنا ونام بيننا لأنه كان يخشى أن نبادر إلى إخفاء بعض السلع عنه ،
وكان في بعض الأحيان يخاطبنا
الصفحه ٣٧ :
يستعملون عربات
الركوب أو الأثقال ، وإنما يقتصر كل بيت على باب صغيرة واطئة لا يزيد ارتفاعها عن