الصفحه ١٠٣ : ء تبعا لطاقته المالية.
والطعام الشائع
جدّا هنا هو الرز وهم يطبخونه إلى أن ينضج ويغدو لينا. وهناك أنواع
الصفحه ١٠٩ :
، وسراويل مصنوعة من القطن تنحدر إلى حد الكعبين ثم تلف وتربط حول أجسامنا ، وفوق
ذلك قمصان من دون بنائق
الصفحه ١٥٥ :
مائة وعشرين من الزبور ، قد تحدثا عن هؤلاء القوم ، ولا سيما حين أشار النبي داود
إلى خيام بلاد «قيدر
الصفحه ١٩٥ :
وعلى مقربة من هذه
الأبراج يقوم جسر مصنوع من الزوارق يمتد فوق دجلة ليصل إلى المدينة الأخرى
الصفحه ٢٠٨ : طبعته
الرابعة في سنة ١٩٦٨ فقد قال عن هذه الأحداث التي ذكرها راوولف «وقد يشير هذا الحادث
إلى بعض قلاقل
الصفحه ٢١٣ : )
(١) و (تيلوس) اللتين
تبعدان عن سمرقند مسيرة تسعة أيام إلى الشرق وعلى مقربة من (الشبام) (٢) وعدد من الزرافات بعث
الصفحه ٢٣٧ : مدينة نصيبين لم تعد تبعد عنا سوى أربعة
أميال ، فقد تخلينا عن الطريق الوعر الذي كنا نسير فيه إلى طريق آخر
الصفحه ٢٥ : داخلي خشبي المادة مؤلف
من مصراعين ينشقان عن صلام أصفر اللون مأكول تلفه قشرة رقيقة لونها إلى الحمرة
الصفحه ٣٩ :
بهذه الحمامات أو
البيوت الساخنة التي تظل دافئة وفي درجة معتدلة من الحرارة والتي لا يستوفى عنها
سوى
الصفحه ٦٩ : يجلسون
في المقاهي ، كما يقدمونها على مائدة الطعام بعد انتهاء الوجبات عوضا عن الحلويات
أو الفواكه من أمثال
الصفحه ٨٩ : بالنوع السابق. وهذا النوع يرسل إلى بلادنا من «كالبريا»
(٣) عن طريق البندقية.
وفضلا عن ذلك يعرض
الأهلون
الصفحه ١١٣ :
درجة أنها كانت
تسقط من شدة الإعياء عدة مرات ، في الوقت الذي كنا نبحث فيه عن مكان ملائم نمضي
الليل
الصفحه ١١٥ : طويلة إلى الشرق ، وتفصل أرمينية عن بلاد ما بين
النهرين. ولم نر في بقعة مرتفعة جرداء سوى بعض الشجيرات
الصفحه ١٣٧ :
ولقد أمضينا الليل
كله ، على الجانب الآخر من النهر فيما وراء هذه القلعة في أرض خلاء تمتد إلى
مسافات
الصفحه ١٦١ : ) بأننا قد شاهدناه في إقليم يدعى (الخابور) (١) وقد ارتحل عنه مع رجاله متوجها إلى الجزيرة العربية وفي