الصفحه ٥٣ :
الخسائر عن طريق تقديم الهبات إلى الموظفين ، ولا يختلف أحد عن هذا في شيء قط. فهم
في سبيل المال الحرام ، لا
الصفحه ٨٥ : إلى
هؤلاء الذين يستمرون في دراسة هذه القوانين أن يتولوا المناصب من أمثال القاضي
وقاضي الشرع.
أما
الصفحه ١٢٧ : فيها
النار ويضعونها على أجسامهم العارية ويدعونها تحترق وهم يتحملون ذلك بالصبر الطويل
إلى أن تنفد وتتحول
الصفحه ١٤٨ : السود زهاء الربع منهم ولكن اختلاف اللون ينجم عن كثرة
السفر والتجوال من مكان إلى آخر يكثر السود فيه ، وقد
الصفحه ١٧٠ : تختلف سحنات
هؤلاء الأعراب عن سحنات الغجر كثيرا إلا في جمال سمرة وجوههم. وهم سريعو الخفة في
أعمالهم
الصفحه ٢٠٧ : طهماسب (٢) ملك فارس كان له ثلاثة أولاد وبنت واحدة ، وقد قطع رأس
ولده الأكبر لأنه كان يسعى إلى الظفر بتاج
الصفحه ٢٧ : ولهذا السبب منع الإسكندر الكبير جنوده من تناوله». وأثناء توجهه
إلى كركوك عن طريق نهر دجلة وصف راوولف بعض
الصفحه ١٨٨ :
الإصحاح الثاني من «سفر الخليقة» إشارة إلى أن الفرات ودجلة هما من أنهار الفردوس
العظيمة ، وإنما يلتقيان على
الصفحه ٧ :
وصفه عن المصنوعات صناعة الحرير وأشار إلى توفر كميات كبيرة من الحرير في مدينة
دمشق وذلك لكثرة أشجار
الصفحه ٩ :
والجنجل الياباني
تصل إلى ارتفاع ٨ أمتار. وهي من النباتات الزراعية الصناعية اسمها العلمي (Humulus
الصفحه ٢٢ : سوريا وفلسطين. ويستخرج
من بصله نوع من الشراس الجيد.
وعند وصول راوولف
إلى مدينة (عنه) عن طريق نهر
الصفحه ٢٤ : فيحرقونها
ويحولونها إلى مسحوق يلقون به في الماء إلى أن تنفصل ذرات الملح عنه وإذ ذاك
يصنعون منه بارود المدافع
الصفحه ٣٨ :
وكثيرا ما تكون
هذه القنوات نظيفة وجافة وذلك لوجود مجار خفية مغطاة بأحجار واسعة. هذا بالإضافة
إلى
الصفحه ٦٢ : لتعوض عن كل تلك الأدوات. ولقد ابتعنا من سوق
المدينة بعض الأطعمة حسب رغبتنا وأمضينا الليل كله هناك
الصفحه ٦٣ : بيوت صغيرة.
استأنفنا مسيرتنا
بين الجبال ، وشاهدنا عن بعد مدينة صغيرة تقع فوق التلال وإلى أعلى منها