الصفحه ١٣٤ : برقة ، وأمر حاجبه بأن يتركونا ولا يفتشوا أمتعتنا ،
وأخذ يطرح علينا أسئلة عن أمور شتى ثم التفت إلى رفيقي
الصفحه ١٥٨ :
كنا نفكر في تناول طعام الفطور ، كان البعض منا حين ينزل آمر السفينة إلى البر
ليلا ، يسارع إلى البحث عن
الصفحه ٢١٠ : الوقت حتى
تلقيت نبأ مفجعا عنه ، فقد قيل إن السفينة التي استقلها من البصرة إلى «هرمز» قد
تحطمت بعد أن
الصفحه ١٠٠ :
رئيسة ، من مدينة «نصيبين»
(١) الشهيرة التي تقع على مسيرة يومين عن حدود أرمينيا. واستعمال الزقاق في
الصفحه ١٦٧ :
وإذ ذاك هبطنا على مقربة من القلعة بعد حلول الظلام حيث استأنفنا في صباح اليوم
التالي مسيرتنا إلى
الصفحه ١٨٣ : فيحرقونها
ويحولونها إلى مسحوق يلقون به في الماء إلى أن تنفصل ذرات الملح عنه وإذ ذاك
يصنعون منه بارود المدافع
الصفحه ١١٠ : على جواز مرور من الباشا والقاضي ، وهكذا بدأنا
سفرتنا إلى «بير» التي تبعد مسيرة ثلاثة أيام عن حلب ، في
الصفحه ١٣٦ : ولهذا لم نشاهد
طيلة النهار سوى الأشجار إلى أن حل المساء ووصلنا إلى «القلعة» (٢) وهذه عبارة عن حصن وقرية
الصفحه ١٣٨ : وأوقات العشاء.
وكنت أغتنم الفرصة
حين نزولنا إلى اليابسة فأروح أفتش عن النباتات الغريبة في المكان. ولقد
الصفحه ١٩٧ : . وبعد أن أجبناه عن كل سؤال طرحه علينا لم يقنع بأجوبتنا ، وأمرنا بأن
ننسحب إلى وراء ، وأن نمكث إلى أن
الصفحه ٢٠٢ : مسيحي يقتل.
وعلى هذا فحين يجتمع تجار من أمم مختلفة في إحدى البواخر للسفر إلى الهند عن طريق «هرمز
الصفحه ٢٠٩ :
فارس والجزيرة
العربية لكنني لم أعرف المكان الذي وقعت فيه هذه المعارك ، لأن الأتراك يعمدون إلى
إخفا
الصفحه ١٦ :
إلى شفاههم لكنهم
لا يتناولون منه سوى شفة واحدة بين آونة وأخرى.
وتدار عليهم هذه
الأقداح حين
الصفحه ١٩ :
من النباتات قائلا : «وكنت اغتنم الفرصة حين نزولنا إلى اليابسة فأروح أفتش عن
النباتات القريبة في
الصفحه ٣٦ : رملية أشبه بالصحارى العربية. ومع ذلك فأهل طرابلس لا
يحتاجون إلى المياه بسبب وجود عدد من الأنهار التي