الصفحه ١٠ : يجلب من بلاد فارس (إيران) إلى مدينة
حلب ، قال : «وهم يجلبون من بلاد فارس في أكياس من الجلد كميات كبيرة
الصفحه ١٣ : يجلبون إلى هنا كثيرا من الأفاويه من أمثال (الدار صيني) والدار
صيني قرفة سرنديب ، قرفة سيلان ، دارسين
الصفحه ٥٦ :
التي تمتد إلى أسفل تكون مثقلة بالأزرار ، ويرتدون تحتها صداريات تشبه صداريات
الجنود عادة وتكون مصنوعة من
الصفحه ١٠٥ :
الأغنياء ملايات
من القطن والكتان حول أعناقهم تتدلى إلى تحت أو يعلقونها في أحزمتهم بدلا من
المناديل
الصفحه ١٢٩ : هذان الرجلان ينتميان إلى طائفة تعرف
باسم «القلندرية» (٢). وهؤلاء يحيون حياة قاسية مضنية إذ إنهم من
الصفحه ١٥٠ : ، استدعى الشاب أحد موسيقييه فأمره أن يعزف لنا مقطعا من
موسيقاه وكانت الآلة التي يعزف عليها شبيهة عند رقبتها
الصفحه ٥٧ : حوله مثلما تفعل النساء ، ويستدير عن ناحية الجنوب لأنها الناحية التي
يتجهون إليها عند أداء الصلاة. وإذا
الصفحه ٥١ :
يتناولون المسكرات
، أو يمتنعون عن أداء الصلاة أو الصوم ، أو مخالفة القوانين الموضوعة بأية وسيلة
الصفحه ٨٦ : »
فيجنون من وراء ذلك أموالا طيبة حيث تشاهد هؤلاء الكتاب بعمائمهم الكبيرة التي
تميزهم عن الآخرين
الصفحه ٦٥ : المدينة فمضيت إلى الفندق الفرنسي للمبيت فيه ، وهذا ما يفعله كل
الألمان.
__________________
(١) لعل هذه
الصفحه ٦٧ : معتاد في بلادنا ولا سيما بالنسبة إلى المدن الشهيرة ـ محمية
بالجنود. فلا يشاهد سوى اثنين أو ثلاثة يقفون
الصفحه ٨١ : خشي الفضيحة. وهذا ما تستطيع أن تستشفعه من كلمات
السلطان التركي «بايزيد» (٢) التي وجهها إلى «تيمور» أو
الصفحه ٨٣ : العرب. والحقيقة أنه حتى الوقت الحاضر قد يتأخر ختان الأولاد
إلى أن يتجاوز الواحد منهم العاشرة من عمره أو
الصفحه ٩٦ : جملة من المحافظين على النظام وهم «السقاة» وهؤلاء يكونون عادة من الحاج
الذين حجوا إلى «مكة» (١). فهؤلا
الصفحه ١٢٦ : على
الأرض. وكان من جراء ذلك أن اغتاظ الجند الذين كانوا يقفون معنا من هذا التصرف
فشرعوا يوجهون إلى