الصفحه ١٨٤ :
الأول إلى «الفلوجة» (١) وهي قرية صغيرة تحمل هذا الاسم الذي يطلق على المنطقة كلها
أيضا
الصفحه ٢٠٦ : ، ويعترفون بالأب والابن وروح القدس!
ويمكن تمييز هؤلاء
المسيحيين عن غيرهم في أنهم يرسمون صليبا أزرق اللون
الصفحه ٢١١ : استنكر ذلك
التاجر هذا الأمر بشدة ، كما تحدث عن المسيحية بشكل أعجبني ، ولذلك أحببته ورغبت
في السفر معه
الصفحه ٢٣٤ : .
لكنهم توقفوا عن السير مرة أخرى ، وخشوا منا كما خشينا نحن منهم ولم يطلقوا صوتا
واحدا ، أو يتحركوا بأية
الصفحه ١٣٠ :
كنت أسمعهم ـ في
صوت واطىء أول الأمر ثم يرتفع درجة بعد أخرى حيث ترتفع أصواتهم بعبارة «لا إله إلا
الصفحه ٢٢٦ :
وحين وجد أمير
اللواء ضرورة في نجاته ، وحاجة ماسة إلى الأموال التي غدت نادرة لديه ، استدان من
أحد
الصفحه ١٢٣ :
الفصل الثامن
الطريق الذي سلكناه بالسفينة. التوجه نهرا إلى الرقة.
مجيء نجل أمير العرب إلى
الصفحه ٢٣٣ :
الفصل السادس عشر
الطريق الذي سلكناه عبر العراق ـ طريق نصيبين ـ أورفه إلى «بير».
كيفية
الصفحه ٥٢ : هذه الأماكن لا يزيد على ثلاث سنوات ، وأن عليهم أن ينتقلوا منها إلى
أماكن أخرى حالما يأمرهم السلطان
الصفحه ١٠٧ :
الفصل السابع
مغادرة حلب إلى مدينة (بير) الشهيرة
وسفري من هناك في نهر الفرات إلى بابل
الصفحه ١٠٨ : وأضرار جسيمة.
وحين أخذنا ذلك
بنظر الاعتبار وجدنا أن التجارة هنا واسعة جدّا فهي لا تنقل من هنا إلى
الصفحه ١٢٥ :
واندفعنا في
المجرى القديم للنهر من دون أدنى عائق فأقلعنا قبل أن تقلع السفينة الأخرى ، ثم
نزلنا إلى
الصفحه ١٦٣ :
رفض التركي الذي
يقود السفينة الموسقة بالقمح ، أن يتوقف إلى أن نخرج السفينة الغاطسة من الوحل
الصفحه ١٩٩ : والفرات ـ ولا سيما مدينة الموصل التي كانت
تعرف قبلا باسم نينوى ـ إلى إرسال كميات كبيرة من المؤن مثلما تفعل
الصفحه ٢٢٩ : سكان المدينة إلى التوبة استطاع أن يدخلها في يوم واحد ، ولذلك أصغى الناس
بشوق إلى مواعظه فتحسنت حياتهم