الصفحه ٢٢٨ : الثاني ١٥٧٥ م وصلنا إلى نهر دجلة مرة أخرى لندخل مدينة «الموصل»
الشهيرة التي تقع على هذا الجانب (١) من
الصفحه ٢٣٠ : يتم نقل
مختلف البضائع والفواكه من البلاد المجاورة بطريق النهر وبالبر إلى بغداد.
ولقد شاهدت نوعين
من
الصفحه ٢٣١ :
اعتاد السكان أن يتناولوه بكميات كبيرة عند الصباح مثلما يفعل ذلك سكان جبل لبنان (١) بالنسبة إلى الجبنة
الصفحه ٢٤٧ :
عالجتهم مما
أصابهم من مرض قبل رحيلي) فحملوني معهم إلى مسكنهم ، ورغبوا إليّ أن أعيش معهم إلى
أن
الصفحه ٢٣ : متجه إلى بغداد ، يقول : «ولم أر في الطريق من النباتات الغريبة سوى
ما شاهدته في حقول القمح من نبات
الصفحه ١٢ : . وهذا يؤكد أن هذه الأشجار قد نقلت
إلى أوروبا عن طريق صقلية وهذا المن يتصف باللون الأصفر الجاف إلى البياض
الصفحه ٧٦ : أحسوا بأنك تحمل نقودا معك راحوا يسعون بكل
الوسائل لابتزازها منك. وعلى هذا فإن الناس الذين يحجون إلى
الصفحه ١٣٩ :
مرتفع يدعونه «تبيل» (١) يعود إلى أحد الأمراء العرب ، وهو حصين وواسع جدّا تقوم
على أسواره عدة أبراج
الصفحه ١٦٦ : وشكرناه إذ خرجنا من ذلك الموضع خلال ساعة واحدة بعد أن سحبنا سفينتنا قليلا
إلى الوراء ثم دفعنا بها إلى الما
الصفحه ١٩٢ : ، نزلنا أنا وواحد من جماعتنا في
منزل أحد التجار المشهورين الذين ينتسبون إلى حلب وكان قد عاد مؤخرا من الهند
الصفحه ١٩٣ :
تقع مدينة بغداد
العائدة إلى الامبراطور التركي عند الطرق النائي جدّا من مملكته على ضفاف نهر دجلة
سريع
الصفحه ٢١٥ : .
أرى أن فيما ذكرته
الكفاية إلى أن تتوفر لي فرصة السفر إلى تلك البلاد وعندئذ سأقوم بالتحريات التي
أستطيع
الصفحه ٢٣٥ : الكرديين ، فامتنعوا عن إعطائهما أي شيء مما أثار سخطهما فعمدا إلى
امتشاق حساميهما وإشهارهما بوجوهنا. وإذ ذاك
الصفحه ١٥ : الشرقية لغرض
الكتابة بها ، ذلك أنهم لا يستعملون ريش الإوز لهذا الغرض. وفضلا عن ذلك يوجد نوع
من العصي
الصفحه ٢١ : الأجنحة توخز الزهر وجرادة الأملوج فتعسل المن المعروف
بالطرفة.
وتحدث عن نبات
يبدو على ما يظهر أنه يشاهده