الصفحه ٧٢ :
المساجد ، أو إلى
أي مكان آخر يفكرون في الذهاب إليه وذلك في مواكب كبيرة سيرا على الأقدام أو على
الصفحه ١٥٩ : ) (٤) وقد أشار إليها النبي «صفنيا» (٥) في إصحاحه الثاني عند ما أنذر أهل نينوى والآشوريين والعرب
بالعقاب
الصفحه ١٤٨ : السود زهاء الربع منهم ولكن اختلاف اللون ينجم عن كثرة
السفر والتجوال من مكان إلى آخر يكثر السود فيه ، وقد
الصفحه ١٦ : ، ولها قشرتان رقيقتان تحيطان بها. وقد انبأوني عنها بأنهم يجلبونها من
الهند».
القهوة أو البن
التي ذكرها
الصفحه ١١٨ :
تلك الربوع.
وكان الدروز
يسكنون جبال لبنان ، وقد تزايد عددهم فأصبح في مقدورهم أن يقذفوا بستين ألف نفر
الصفحه ٢٨ : .
وقد اعتاد السكان
أن يتناولوه بكميات كبيرة عند الصباح مثلما يفعل ذلك سكان جبل لبنان بالنسبة إلى
الجبنة
الصفحه ٢١١ :
قبعاتهم حين يمرون
بصور العذراء التي علقت في شوارع عديدة في المدينة يلقى بهم في غياهب السجون.
وقد
الصفحه ٢٢١ :
جدّا وتقع في سهل
وقد ذهبنا إلى النزل الذي فيها فاسترحنا فيه وأمضينا يوم السبت كله هناك.
وعند
الصفحه ١٨٨ :
إليها «بليني» في
الفصلين السادس والعشرين والسابع والعشرين من الجزء السادس من كتابه. وقد وردت في
الصفحه ٢٤٢ :
كان أهل ذلك البيت
آنذاك يمارسون الصوم الكبير وقد عرفت ذلك من قلة الأنواع التي يتألف طعامهم منها
الصفحه ٥٤ : له جوادا ، دون علم من القاضي ، وانطلق به إلى اسطنبول
ليرفع شكواه بنفسه إلى محكمة السلطان وقد نجح في
الصفحه ١٥٥ :
النبطيين وقد يكون (المدينيون) (٢) الذين اشتروا «يوسف» (٣) من إخوته وحملوه معهم إلى مصر ، هم من سكان هذه
الصفحه ٣٣ : حزيران ثم
أبحرا منها في اليوم الثاني من أيلول وقد وصلت السفينة جزيرة قبرص في الخامس
والعشرين من ذلك الشهر
الصفحه ٤١ : ودخولها صراحة. أما
النساء فإنهن يفدن بأعداد كبيرة إلى هذه المحلات الفخمة ولا يجتمعن في أي مكان آخر
عدا
الصفحه ١١٩ :
وعلى الأخص في الجولة الثالثة التي تعد الجولة الأخيرة ، إذ يرمون تروسهم بمهارة وقد
يضرب الواحد منهم