الصفحه ١٣٧ : خطر.
وكانت نساء
الأعراب تقبل علينا عادة وهن يحملن اللبن في صحون واسعة يعرضنه للبيع. ولذلك كثيرا
ما
الصفحه ١٣٥ : فلسطين على مقربة من حدود لبنان أما صيداSidon فهي من الموانىء الجنوبية في لبنان وهي من المدن القديمة جدّا.
الصفحه ١٣٨ :
وقد تضع
الأعرابيات هذا اللبن أحيانا في أكياس من الكتان فلا يتسرب منها حيث اعتدنا أن
نعلقه في
الصفحه ٢٣١ :
اعتاد السكان أن يتناولوه بكميات كبيرة عند الصباح مثلما يفعل ذلك سكان جبل لبنان (١) بالنسبة إلى الجبنة
الصفحه ٧ :
من مدينة او غسبرغ
الهولندية كانت محطته الأولى في الشرق العربي مدينة طرابلس في لبنان. ومن بين ما
الصفحه ١٧ : .
وكان العرب
يشربونه مغليّا في اللبن ضد السعال والبرد وكمقو للباه ، ونقل العقار إلى أوروبا
وظل يستعمل
الصفحه ٢١ : (Rhus coriaria) والإنكليزي (Sumach
,Tanners sumach). وهو النوع المعروف المبذول في لبنان وسوريا ، شجيرة
الصفحه ٢٢ : صاصل أو لبن الطير من فصيلة الزنبقيات.
وهو بالذات (الأشراس
الخنثى ـ Omithogalum Stachyoides
الصفحه ٢٨ : .
وقد اعتاد السكان
أن يتناولوه بكميات كبيرة عند الصباح مثلما يفعل ذلك سكان جبل لبنان بالنسبة إلى
الجبنة
الصفحه ٣٥ : منبسطة
تجاور أحد سفوح جبال لبنان ، يتصل بها سهل واسع يمتد إلى شاطىء البحر ، حيث تستطيع
أن تشاهد مزارع
الصفحه ٤٥ : المجاورة من أمثال لبنان التي يسكنها أناس كثيرون
يمارسون صنع الحرير وغزله ،
الصفحه ٦٣ : قمة جبل لبنان شاهدنا عددا وفيرا من القرى على جانبي الطريق معظمها مأهولة
بالمسيحيين من السريان
الصفحه ١٠١ :
الدبس الذي يجلبون كميات كبيرة منه من جبال لبنان.
ومن المرطبات
الأخرى لديهم نوع خاص يسمونه «شربت
الصفحه ١١٢ : ، وسرعان ما أقبلوا علينا وتحدثوا إلينا برقة ، كما جلبت نساؤهم لنا الماء
واللبن الجيد.
ولما كنا قد رأينا
الصفحه ١١٤ : الفرات الكبير ضمن أراضي ما بين الرافدين (٤) وعلى مقربة من جبال طوروس مثلما تقع طرابلس قرب جبل لبنان
، أو