الصفحه ١٦٦ : وشكرناه إذ خرجنا من ذلك الموضع خلال ساعة واحدة بعد أن سحبنا سفينتنا قليلا
إلى الوراء ثم دفعنا بها إلى الما
الصفحه ١٣٤ : على الأمير يقابلون من لدنه بترحاب عظيم وكرم بالغ ، ويريهم مشاهد
من مختلف الألعاب. وقد يشاهدون لديه
الصفحه ٢٣٣ : ماء ، مثلما يفعل ذلك سكان
هذه البلاد في مثل هذه الصحاري الشاسعة ، أكثر من اهتمامنا بالوصول إلى نزل
الصفحه ٢٣٦ : وتوجيه إطلاقات بنادقنا إلى خيله.
بعد مضي ساعة على
ذلك بعثنا باثنين من جماعتنا إلى الجند كما أرسلوا هم
الصفحه ١٠٧ : من نباتات أجنبية غير معروفة قبلا ،
استقر بي الرأي على المضي في السفر إلى بلاد الرافدين ، وآشور وبابل
الصفحه ٢٣٤ : اتجهوا إلينا بكل ما لديهم
من سرعة فأصبحوا قريبين منا وغدونا نرى رؤوسهم أمام مخيمنا رغم حلكة الظلام.
على
الصفحه ١٩٠ :
وقد انتشرت هنا
وهناك ، وحل الخراب في كثير منها فتركها أنقاضا ، وكانت ترى على البعض منها رسوم
جميلة
الصفحه ١٠٣ : النظيفة من أمثال لحوم الأغنام والدجاج ، وأنواع الحساء والمرق وغيرها ،
يستطيع المرء أن يشتري منها ما يشا
الصفحه ٢١ : الأجنحة توخز الزهر وجرادة الأملوج فتعسل المن المعروف
بالطرفة.
وتحدث عن نبات
يبدو على ما يظهر أنه يشاهده
الصفحه ١٨٧ :
، واتخذت لها فيه جحورا. إذ إن المرء لا يستطيع أن يقترب إلى أقل من نصف ميل منه
إلا خلال شهرين من أشهر الشتا
الصفحه ٢٠٢ :
في أكياس تعلق في
عنق الحيوان ، ومثل هذا يجري أيضا بالنسبة إلى الحمير ، على نقيض ما نفعله نحن في
الصفحه ١٨٩ : . وهذا ما لاحظته كثيرا
بالنسبة إلى دليلنا الذي كانت الحيرة تنتابه عدة مرات (بسبب عدم وجود إشارات تدل
على
الصفحه ٢٤٠ :
هذه المرة بل سارعت إليه وأمسكت بإحدى ساقيه فأسقطته من فوق حصانه قبل أن يطلق
سهمه نحوي ، وهكذا أخذ
الصفحه ١٦٣ : ،
وواصل سفره ، ولكن سرعان ما تحطمت سفينته تلك وفقد قدرا كبيرا من القمح الذي يريد
إيصاله إلى بغداد التي كان
الصفحه ٨١ : خشي الفضيحة. وهذا ما تستطيع أن تستشفعه من كلمات
السلطان التركي «بايزيد» (٢) التي وجهها إلى «تيمور» أو