الصفحه ١١٨ : بلادنا
، أي الخناجر والسيوف والرماح ، لأن هذه الأسلحة ليست على تلك الشاكلة في هذه
البلاد. فهم يستعملون
الصفحه ١١٩ : الذرة لأنها نافعة في الأسفار إذ تصلح لمزجها مع دقيق الرز وصنع السجق
منها أو لعمل الخبز ، كذلك
الصفحه ١٢٠ :
حملنا معنا شيئا
من العسل والمواد الأخرى التي نستفيد منها في السفينة. ذلك لأنه كان علينا أن نقطع
الصفحه ١٢١ : الآن على استعداد لتصديقهم كما كان يفعل ذلك أجدادهم من قبل. فهم لا
يمكثون طويلا في مكان واحد لأن حيلهم
الصفحه ١٢٧ :
وذراعيه ندوب كثيرة أحدثها هو بنفسه لأنها تعتبر من الأمور المفيدة في نظر تلك
الطائفة وغيرها ، مما يفعله
الصفحه ١٣٥ : منعنا من الذهاب إلى أي مكان في ذلك اليوم
لأن الوقت غدا متأخرا ، وعلى هذا مكثنا في مواضعنا طيلة الليل
الصفحه ١٣٨ :
الغالب يطعمون مواشيهم من الأدغال التي تنمو على ضفاف النهر ذلك لأنه لا يوجد في
الفيافي والصحارى ، حين تكون
الصفحه ١٤٠ : والفاقة ، ينطوي على غلط مشين
، لأنه لو توفرت لديهم وسائل الاستقرار في ذلك الوقت لما ألفوا حياة التنقل
الصفحه ١٤٥ : السفينة معنا ونام بيننا لأنه كان يخشى أن نبادر إلى إخفاء بعض السلع عنه ،
وكان في بعض الأحيان يخاطبنا
الصفحه ١٤٦ : .
لم يستطع رسولنا
مواجهة الباشا لأنه كان آنذاك في مكان آخر يدعى «الجزيرة» (٢) ولذلك طلبه رسولنا إلى
الصفحه ١٤٧ : ليقدم إلى المحاكمة التي تعقد مرة واحدة كل خمسة عشر يوما.
ولقد خشي الموظف
كثيرا مما سمعه لأنه قد يدفع
الصفحه ١٥٣ : مستقر بل حتى ولا موطأ قدم ، ذلك
لأن الناس الفقراء الذين يعيشون هنا لا يسكنون البيوت بل يسكنون الكهوف
الصفحه ١٨٣ : أشجار البلوط».
وذلك أمر محقق
فعلا لأن استعمال البارود في تلك الأيام لم يكن واسعا قبل أن تخترع المدافع
الصفحه ١٩٥ : قبل سنين عديدة من أنقاض مدينة بابل
المتهدمة (٣) ذلك لأن واحدة منها ، وهي التي تقوم على الجانب الآخر من
الصفحه ١٩٦ :
عشر مجلدا.
(٢) واضح أن قول
سترابو هذا ينطوي على خطأ فاضح لأن نينوى وليست بابل هي عاصمة آشور