الصفحه ١٥ : سيما العرب يحملونها معهم على ظهور
الخيل بدلا من الرماح لأنها قوية وطويلة وخفيفة ...».
ربما قصد هنا
الصفحه ٢٧ : ء منها لأنها
في ذلك الوقت كانت قد بدأت تبرز من باطن الأرض. على أنني عثرت على أنواع من
الخلنجان البري ذي
الصفحه ٢٨ : السرو لأنها تتناسب وحجوم وضخامة هذه الأشجار الخشبية
التزينية.
وعند وصوله إلى
مدينة الموصل وصف بعض
الصفحه ٣٩ : للدخان أو البخار فيه ، ولو
أنه في بعض الأحيان يكون شديد الحرارة. ولا تخمد النار في هذه الحمامات لأن هناك
الصفحه ٤٢ : ، ويستعملون في ذلك أحيانا ، ولا سيما بالنسبة للنساء ، راسبا يشبه
الرماد يغسل به الرأس لأنه ينظف الشعر ويطيله
الصفحه ٦٥ : ترجلنا عند
أبوابها لأنه لا يسمح في تركيا لأي أجنبي أن يدخل أية مدينة راكبا ، وعلى هذه
الشاكلة دخلنا
الصفحه ٧٢ : . وحين يصطادون خنازير برية يتركونها للمسيحيين ، ذلك لأن شريعتهم الإسلامية
تحظر عليهم تناول لحم الخنزير
الصفحه ٨٢ : زواج الأتراك لا يشترط فيه أن يصادق عليه أحد من رجال
الدين قبل وقوعه (١). ذلك لأن على زوجاتهم أن يعشن في
الصفحه ٨٦ :
ذلك لأن أمثال
هؤلاء الكتاب يحصلون على قدر من النقود كل يوم لقاء ما ينسخونه من كتابات النبي «محمد
الصفحه ٨٧ : التي تجري كل يوم فيها ، وهي معاملات
واسعة النطاق بشكل يدعو إلى الإعجاب ذلك لأن قوافل عديدة من البغال
الصفحه ٩٢ : قبر نبيهم «محمد».
وأهل تلك البلاد ولا سيما العرب يحملونها معهم على ظهور الخيل بدلا من الرماح
لأنها
الصفحه ٩٣ :
ولم نشاهد في
بلادنا الأوروبية سوى قلة من هذه الرماح ، ذلك لأنه يحظر على المسيحيين حملها
وأنهم
الصفحه ٩٥ :
__________________
(١) هذا ادعاء باطل
لا أساس له من الصحة إطلاقا. ذلك لأن أحدا أيّا كان من الناس لا يجرأ في تلك
الأيام على أن
الصفحه ١٠٧ : مساعدا لي. وإذ ذاك صادفت في الحال أحد الهولنديين ممن أمضوا فترة طويلة
في حلب ، فاستجاب إلى طلبي (لأنه كان
الصفحه ١١٥ : حوالي ميل ، وهو عميق الغور وليس من اليسير
إقامة جسر فوقه. ومع ذلك ، ولأنه لا يجري سريعا في ذلك المكان