الصفحه ١٦٠ : التجسس ، ذلك لأن القوم
سرعان ما يشتبهون بالأجانب في أي حادث طفيف يحدث ، وعلى هذا فإن التجارة في هذه
الصفحه ٤٠ :
الإعجاب ، إذا إنهم يستأنفون استعمالها مرة أخرى ولهذا ينزلونها من أماكنها بذات
العصي التي رفعوها بها ثم
الصفحه ١٠٣ :
مسافر يحمل معه
أمتعته وزاده. ولذلك نجد عددا كبيرا من مختلف المخابز في الأسواق وكل أنواع
المأكولات
الصفحه ٣٨ : القائمة ما يفاخرون به سوى المساجد التي لا يسمح لغير
المسلم بالدخول إليها إلا إذا فكر في أن يتخلى عن دينه
الصفحه ٩٧ : لا يطلبون
إزاء هذه الخدمة أي شيء منك. أما إذا ما منحتهم شيئا ما تقبلوه منك شاكرين ، ورشوا
على وجهك
الصفحه ١٠٢ : الحجم ذو أذان طويلة يبلغ طول الأذن الواحدة زهاء قدمين وإذا ما تحركت
عاقتها أذناها عن الحركة.
ولا يعوز
الصفحه ١٦٣ : السنة. ومع ذلك ، وكما قالوا ،
فإن المطر إذا ما سقط مرتين أو ثلاثا في السنة كان ذلك كافيا لمسرة القوم
الصفحه ٢٢٣ : من نوع الملابس التي
كانوا يرتدونها ما إذا كانوا يخضعون للسلطان التركي أم لملك فارس ، لأنهم كانوا
الصفحه ٩٨ : اطلع على حقيقة أمرها من
العارفين بها.
وهذا الشراب كثير
الشيوع جدّا لدى القوم ، ويوجد عدد كبير ممن
الصفحه ٧٨ : مسافات بعيدة
بحيث لا يستطيعون الالتحام معنا والتغلب علينا. ذلك لأن الخصم إذا ما صمد أمامهم
ولم يتراجع في
الصفحه ٨١ : ضده.
__________________
(١) وهذه مبالغة أخرى
من المؤلف أيضا. ذلك لأن المسلم إذا ما طلق زوجته فلن
الصفحه ٤١ : بمادة يقتلع بها الشعر في جسمك ، ذلك أن القوم
لا يتركون أي نوع من الشعر فوق أجسامهم. وتتألف هذه المادة من
الصفحه ٦٣ :
وفي هذه البلدان
عدد كبير من الحمر الوحشية جلودها سميكة قوية تستعمل للملبس حيث يحسن القوم
تطريتها
الصفحه ٧٩ : يؤمنون بالإنجيل) ، وأن يتخاصم حكامنا مع رعاياهم ، ويتنازع
رجال الدين مع علية القوم ، فتنشأ عن ذلك
الصفحه ٩٩ : الرغم من
كل هذه الصرامة وشدة الحظر ، فإن القوم ـ ولا سيما الكفرة منهم الذين تعودوا تناول
المسكرات ـ قد