الصفحه ٢٦ : راتنجية فواحة كثيرة الاستعمال ، ثمرته تدعى (الحبة الخضراء). قال ابن سينا :
«إنه يجلو الجرب والقوباء» وقال
الصفحه ٢٨ : . ولكن هل كان هذا هو (المن الحجازي) الذي أشار العرب إليه ، أم هو النوع
الذي أشار إليه (ابن سينا) في الجز
الصفحه ٣٣ :
الفصل الأول (١)
مدينة طرابلس
ضواحيها الخصبة. عظم التجارة فيها. فخامة الحمامات والأبنية
الصفحه ٣٨ : أن مياه الأمطار وكذلك مياه الآبار تنساب في هذه القنوات.
وليس لدى سكان
طرابلس من الأبنية الجميلة
الصفحه ٧٣ : بتشييد المباني الضخمة ولذلك فإنك لا تستطيع أن ترى مثل هذه
الأبنية في كل البلاد ، عدا المساجد والخانات
الصفحه ٨١ :
المؤلف Bajazet ويقصد به بايزيد الأول الملقب بالصاعقة (ييلدبرم) وهو رابع
السلاطين العثمانيين وابن السلطان
الصفحه ٨٧ :
بعد أن تناولت وصف
الأبنية والأوضاع الجارية في مدينة حلب العظيمة الفخمة ، وكذلك عوائد الأتراك
وأخلاقهم
الصفحه ٨٩ : على الأشواك فقد أكده كل من «سيرابيو» و «ابن سينا» في الفصول التي تناولوا
فيها هذه المادة من مؤلفاتهم
الصفحه ٩٩ :
ولكن ما أن توفي «سليم»
وخلفه ابنه «مراد» (١) في الحكم حتى أصدر أوامره بحظر شرب الخمور في أوائل
الصفحه ١٠٣ : (كرمنون) (٣) بينما دعاه كل من «ابن سينا» و «الرازي» باسم (سويق) (٤).
ويحتفظ الأتراك
بكميات مخزونة وفيرة
الصفحه ١٣١ : أماكن في وقت واحد واستطال هجومه هذا
أياما ثم استطاع بهجمة خاطفة أن يحتل القلعة ويقبض على ابن الأمير وأن
الصفحه ١٤٩ : أمير العرب مثلا ابنة رجل يملك
معملا للنجارة في الرقة فهي وإن كانت من أصل واطىء إلا أنها كانت محترمة مثل
الصفحه ١٥٥ : الذين ورد ذكرهم في القرآن وفي التوراة وكان النبي
موسى قد نزل عند أهل مدين بعد أن هرب من فرعون وتزوج ابنة
الصفحه ١٦٢ : أزهاره
وأثماره (وقد أشار ابن سينا إلى ذلك في الفصلين ١٢٦ و ٦٨٦ من كتابه
الصفحه ١٧٧ : ابن
خرداذبة وياقوت الحموي وغيرهما.
*** جبة ذكرها المؤلف باسم جبوJuppo وهي قرية صغيرة على الفرات ذكرت