الصفحه ١١٣ :
درجة أنها كانت
تسقط من شدة الإعياء عدة مرات ، في الوقت الذي كنا نبحث فيه عن مكان ملائم نمضي
الليل
الصفحه ١٥٥ :
إذ يقول إن أنجال
إسماعيل الاثني عشر قد أنجبهم من زوجته المصرية (وأمه تدعى هاجر) (١) ولذلك سموا
الصفحه ١٩٥ :
وعلى مقربة من هذه
الأبراج يقوم جسر مصنوع من الزوارق يمتد فوق دجلة ليصل إلى المدينة الأخرى
الصفحه ٢٥ :
والبطيخي. القشر
رقيق جامد ، لبها اسفنجي التركيب ، أبيض اللون ، شديد المرارة والحرافة ، وهو من
أشد
الصفحه ١٣٨ :
وقد تضع
الأعرابيات هذا اللبن أحيانا في أكياس من الكتان فلا يتسرب منها حيث اعتدنا أن
نعلقه في
الصفحه ١٧٩ :
وغالبا ما يحدث أن
تقوم اثنتان من هذه المكائن في موضعين متقاربين فتشغلان بذلك مساحة واسعة من النهر
الصفحه ٤٠ : فرد يخرج من الحمام أن يتناول منها المياه العذبة وأن يغسل المآزر التي
استعملها أثناء الاغتسال في الحمام
الصفحه ٨٠ : قد نلحقه بهم ـ وهذا ما نستطيع أن ننجزه بيسر لو كنا متحدين ـ بل يهددوننا
بما سينزلونه بنا من أضرار
الصفحه ٩٠ :
غامق. ويحصل الفرس
على هذه الأحجار من نوع خاص من الصخور وهم يستعملون مسحوقه ضد المساحيق السامة
الصفحه ٩٦ :
من أرجلهم أمامه
فيسقط وإذ ذاك يهزأون به ويضحكون عليه. على أن بعض المسيحيين ما إن يشاهدوا ذلك
حتى
الصفحه ١٣٥ :
وسط سهل لا يبعد
سوى ميلين عنا ، وأخذ معه بعض رفاقنا ليحدث أباه بما خبره من أحوالنا.
كنت شديد
الصفحه ١٩٢ :
وإذ مررت بهذه
الآثار وجدت العاقول قد نبت في الرمال المحيطة بها كما وجدت أنواعا كثيرة وغريبة
من
الصفحه ٢٢١ : والعشرين من «سفر الخروج». فهم في ذلك اليوم لا
يوقدون أية نار في بيوتهم ، ويهيئون كل ما يحتاجون إليه قبل يوم
الصفحه ٢٣٠ :
فيها حسبما ذكر
لنا السكان ذلك (١).
تقع الموصل عند
تخوم أرمينيا في سهل واسع يزرع القسم الأعظم منه
الصفحه ١٤ :
الحمص ، قرمزية
اللون ، عطرة ، يستخرج منها عطر ويستعمل مسحوقها في الأكل كتابل ممتاز.
الهيل والهيل