الصفحه ٢٤٥ : ذلك في الإصحاح الحادي عشر من كتابه ، وحينئذ عاد عبر طريق «حران» الذي يؤلف
نصف الطريق إلى نينوى.
بعد
الصفحه ٣٤ : التي يسمونها «بنات آوى» حيث يوجد عدد كبير منها
في هذه البلدان وتستخدم لتعقب الفرائس ومطاردتها والبحث
الصفحه ١٦٧ :
كنا نعتقد أننا من
هناك سوف نصل «الرحبة» (١) التي تخضع لحكم أمير العرب ، إلا أننا توقفنا في ملاحتنا
الصفحه ٦١ :
الفصل الثالث
من طرابلس إلى دمشق وحلب
بعد أن استرحت
جملة أسابيع في طرابلس وشاهدت معالم تلك
الصفحه ٢٠٦ :
وافق ملك فارس في النهاية على هذا الشرط ، وإذ ذاك بعث إليه يوحنا بواحد من
بطارقته ومعه بعض القسس لأدا
الصفحه ١٠ : أو خضراء بالأسود. تحوي البذور على العناصر الغذائية التالية ٨٠ ، ٢٣% من
المواد الأزوتية ، ٤٦ ، ١% من
الصفحه ١٣ :
يكون لهذه الحشرات
دخل في تكوين المن. وهذا النوع من المن هو المأخوذ من طور سيناء ، وورد ذكره في
الصفحه ٨٨ :
أخرى غيرها حيث
يقيم عدة أنفار منهم في كل بيت من هذه البيوت ويعيشون في اقتصاد مثلما يفعل
الأتراك
الصفحه ١٢ :
٤ ـ شجر الخلاف (الاسم
العلمي ـ (Salix Viminalis الاسم الإنكليزي (Osier) (نوع من الصفصاف القصير
الصفحه ١٢٦ :
اتهمت أنا ورفيق
لي ، من قبل بعض اليهود علانية بتهمة السكر مع ربان السفينة. وكان غرضهم من ذلك
الصفحه ١١ :
و (ابن سينا) في
الفصول التي تناولا فيها هذه المادة من مؤلفاتهم وكانوا يسمونها (تسريابين
الصفحه ٤٦ :
أو من دمشق
بالدرجة الأولى حيث تتوفر فيها كميات كبيرة من الحرير مما يستطيع التاجر أن يشتريه
بسرعة
الصفحه ٤٧ :
ويستخرج هذا
البوتاس أو القلى من أعشاب يطلق عليها العرب اسم «شنان» (١) وهو على نوعين (وقد ألصقت
الصفحه ٩٢ :
من بين المواد
التي يجلبها التجار من الهند بعض القصب الطويل الصلب الممتلىء بمادة لزجة ذات لون
أصفر
الصفحه ١٠٩ :
قباء طويل أزرق
اللون مزرر من الأسفل ومفتوح عند الرقبة ، وهو لا يشبه النوع الذي يستعمله الأرمن