الصفحه ٢٢٤ : لموقعه لا بد أن
يكون هو النهر الذي أطلق عليه «بطليموس» اسم «غورغوس» (٢) والذي يصب في دجلة.
وفي هذه
الصفحه ٢٠٧ : هناك. ويقال إن سام بن نوح هو الذي بنى هذه المدينة ولذلك سميت باسمه (١).
ومما علمته عند
عودتي ، أن
الصفحه ٢١٤ : الذي
قيل عنه إنه معروف في سوريا أيضا ، فهو شجر يحمل ثمرا صغير الحجم مقوسا ورقيقا
أصفر اللون يشبه البطيخ
الصفحه ١٢ : يجلب من منطقة (كالابريا ـ في جزيرة صقلية الإيطالية) وهذا
النوع نفسه الذي ذكره راوولف أنه شاهده في حلب
الصفحه ٨٨ : » عندنا. ولذلك فهو
في كل مظاهره يشبه «المن» الموجود في بلادنا والذي نجنيه من شجر اللاركس (٤) كما أن هذا
الصفحه ٢٠٠ : للميلاد وفيها إيوان كسرى الشهير الذي لا زالت أطلاله
قائمة وتعرف طيسفون الآن باسم «سلمان باك» نسبة إلى
الصفحه ٧٤ : في الوقت
الذي كنت فيه أثناء مكوثي هناك أن نشب خلاف شديد بين القنصل البندقي والباشا
الجديد الذي أرسل
الصفحه ١٣٩ : اضطررنا إلى أن نسحب بنادقنا ،
وكنا نحتفظ بثلاث منها ، فأطلقنا الرصاص الذي أخافهم ، لأنهم لم يعتادوه
الصفحه ١٠٨ : المفضل الذي ينبغي لنا أن نسافر فيه.
ولما كنا أغرابا
فليس من المستبعد أن يعتبرنا القوم (وهم كثيرو الشك
الصفحه ٢٣١ : ورد في التوراة عنها أن الذي بناها هو نمرود ملك آشور ولا يوجد سند تاريخي
لهذا القول.
الصفحه ١٣٤ :
الأجانب ، إنها من صنع (الفرنك) (١) ، وذلك هو الاسم الذي يطلقونه على أبناء البلاد الأجنبية
كالفرنسيين
الصفحه ١٠ : )
الموجود في بلادنا والذي نجنيه من شجر «اللاركس» كما أن هذا المن يشبه المن الذي
تناوله الإسرائيليون الذي
الصفحه ٣٤ : عنها ليلا.
وفي الوقت الذي
كنا نتحدث فيه عن هذه الحيوانات اقترب عدد منها قريبا منا لكنها ما إن رأتنا
الصفحه ١٤٧ : السابق والذي لا يوجد فيه الكثير من القرى والأسواق التي قد يقيمون فيها
طويلا. كما أن هؤلاء الأعراب لا
الصفحه ٦٢ :
وقد نزلنا هنا في
النزل الكبير الموجود في المدينة والذي يسمونه «كروان صاري» حيث خصصت لنا إحدى
الغرف