الصفحه ١١٠ : كتاب الملك والنبي «داود» بعد أن أحصى عدد أفراد شعبه. فقد وردت فقرة في
الفصل العاشر من إنجيل «لوقا» وفي
الصفحه ٢٤٥ : ذلك في الإصحاح الحادي عشر من كتابه ، وحينئذ عاد عبر طريق «حران» الذي يؤلف
نصف الطريق إلى نينوى.
بعد
الصفحه ٢٤ : من الجزء الحادي والثلاثين
من كتابه إذ قال : «إن الناس في الأيام السالفة كانوا يستخلصون «النيتر» من
الصفحه ١١٧ : .
والثابت أن هذه
الطيور من النوع الذي أطلق عليه الرازي (٢) اسم دجاج الوادي (٣) ودعاه «ابن سينا» باسم «الرخم
الصفحه ١١ : ) و (طرنجيين).
كذلك عرفه العالم النباتي الشهير (كارلوس كلوفيوس) وأكده في كتابه (موجز النباتات
الهندية) ولقد
الصفحه ٢٦ : راتنجية فواحة كثيرة الاستعمال ، ثمرته تدعى (الحبة الخضراء). قال ابن سينا :
«إنه يجلو الجرب والقوباء» وقال
الصفحه ٢٢ : الزعتر الذي ذكره
راوولف فهو نبات (Origanum) طبي بري عطري. ويسمى أيضا صعتر أو
سعتر.
وكان وصف راوولف
الصفحه ٩ : كتابه.
غير أن العالم النباتي الشهير «كارلوسي كلوفيوس» سماها في كتابه «موجز النباتات
الهندية» باسم «مونغو
الصفحه ١٠٣ : النظيفة من أمثال لحوم الأغنام والدجاج ، وأنواع الحساء والمرق وغيرها ،
يستطيع المرء أن يشتري منها ما يشا
الصفحه ٧٠ :
القوافل.
__________________
وحيث إن ذكر هذه
النباتات وصفاتها بشكل مسهب لا يهم القارىء كثيرا ، سيما
الصفحه ١٥٤ :
هي بلاد النبط التي أتى على ذكرها (يوسفس) (٤) في الفصل الحادي والعشرين من المجلد الأول من كتابه
الصفحه ٢٤٤ : الذي حمله إليها الملاك «رفائيل» الذي بعث به
أبوه إلى «الرها» (٥) (التي تدعى الآن
الصفحه ١٨٦ : الذي هبطنا إليه وقد شيدت هذه القناطر من الآجر وهو
من نوع قوي ومدهش. ذلك لأننا منذ أن قدمنا من مدينة
الصفحه ٢٢٦ : الأمر الذي وضع ذلك التاجر في خطر كبير ، لأن
المتمردين ما إن علموا بذلك حتى استاؤوا منه وهددوه فاضطر إلى
الصفحه ٢٢٨ :
يعرفه الأكراد
جيدا ، في ذات الوقت الذي كنا نحن نشعر فيه بالخوف من أولئك الأكراد أنفسهم ، ومع
ذلك