الصفحه ٧ :
من مدينة او غسبرغ
الهولندية كانت محطته الأولى في الشرق العربي مدينة طرابلس في لبنان. ومن بين ما
الصفحه ٢٢ :
اللون ، البذور
شديدة الصلابة مصقولة ، أوراقه دباغية ، (ثماره من التوابل الحامضة العافصية).
وأما
الصفحه ٣٦ : رملية أشبه بالصحارى العربية. ومع ذلك فأهل طرابلس لا
يحتاجون إلى المياه بسبب وجود عدد من الأنهار التي
الصفحه ٦٣ :
وفي هذه البلدان
عدد كبير من الحمر الوحشية جلودها سميكة قوية تستعمل للملبس حيث يحسن القوم
تطريتها
الصفحه ٨٧ :
الفصل السادس
المعاملات التجارية في مدينة حلب. جملة أنواع من المأكولات
والمشروبات والولائم
الصفحه ٩٨ :
ولونها تشبه ثمرة
التوت ، ولها قشرتان رقيقتان تحيطان بها. وقد أنبأوني عنها بأنهم يجلبونها من
الهند
الصفحه ١١٠ : كتاب الملك والنبي «داود» بعد أن أحصى عدد أفراد شعبه. فقد وردت فقرة في
الفصل العاشر من إنجيل «لوقا» وفي
الصفحه ١٢٨ :
(بعل) (١) الذين اعتادوا أن يجرحوا أجسامهم بالمدي والرماح حتى تسيل
منها الدماء ، وذلك ما اعتدنا أن
الصفحه ١٣٢ : وإن كان من الميسور استعادتها منهم وذلك لعدم تمكنهم من نقله عبر النهر.
في اليوم الخامس
من أيلول ظهر
الصفحه ١٤٤ : الدرجة الأولى إلى التتر وملكهم هولاكو (١) الذي استولى عليها سنة ١٢٦٠ ميلادية ، وذلك بعد مدة قصيرة
من
الصفحه ١٦٣ :
رفض التركي الذي
يقود السفينة الموسقة بالقمح ، أن يتوقف إلى أن نخرج السفينة الغاطسة من الوحل
الصفحه ١٧٢ :
أحمر اللون والآخر
أصفره أطلق عليهما «سيرابيو» اسم «هيرون» (١) وذلك في الفصل التاسع والستين من
الصفحه ١٩١ :
فإن من يجوسها
يأخذه العجب والدهشة إذ يروح يتذكر المجد الذي أصابته والملوك العظام الذين حلوا
فيها
الصفحه ٢١١ : في وقت كان فيه طبيبه الخاص من أصدقائه
الحميمين.
ولما كنت قبل هذا
قد علمت بأن آخرين أقدموا على مثل
الصفحه ٢٢٠ :
المسير إلى أن بلغنا ليلة الحادي والعشرين من كانون الأول قرية (شلب) (١) فأمضينا الليلة فيها ومن هناك