الصفحه ٦٤ :
ذاك شاهدنا عن
يسارنا مدينة «سرمين» (١) وهي على مسافة بعيدة عنا ، وعلى مقربة منها وحواليها غابة
الصفحه ٨١ : ،
ويعتبرونهم من «الشلبية» الحقيقيين ، أي الأشراف.
ومع أن هؤلاء
الأشخاص وغيرهم من الأتراك يحتفظون بعدة زوجات
الصفحه ٨٥ : إلى
هؤلاء الذين يستمرون في دراسة هذه القوانين أن يتولوا المناصب من أمثال القاضي
وقاضي الشرع.
أما
الصفحه ١٠٢ :
التي تمتد إلى
أقصى ناحية في الشرق ، إذ إنهم يجلبون من هناك قطعانا كثيرة من المواشي كالخراف
والنعاج
الصفحه ١٠٣ :
مسافر يحمل معه
أمتعته وزاده. ولذلك نجد عددا كبيرا من مختلف المخابز في الأسواق وكل أنواع
المأكولات
الصفحه ١١١ :
كنا في الطريق
غرباء أحدنا إلى الآخر. وكان من الصعب ، ونحن نرتدي الملابس الشائعة ، أن يميز
الواحد
الصفحه ١٢٠ :
حملنا معنا شيئا
من العسل والمواد الأخرى التي نستفيد منها في السفينة. ذلك لأنه كان علينا أن نقطع
الصفحه ١٢٧ :
في قضية قارورة
الخمر. غير أن صاحب القيثارة ما إن شاهد ذلك حتى تناول من الأرض خشبة كبيرة وراح
يهوي
الصفحه ١٣٤ :
حمل نجل الأمير
البندقية بين يديه ، وسر برؤيتها سرورا بالغا ، وراح يردد قائلا إنها من صنع بلاد
الصفحه ١٤٩ : أن يقترب الأعراب في مسيراتهم هذه من المناطق التركية ،
وأن يقترب الأتراك ، هم بدورهم ، من المناطق
الصفحه ١٦٠ : مقربة من (عكا) (١) بين الجبال وشاطىء البحر ، ويبدو أن هذه أنواع من صقور
البحر (٢) وهي تعيش على السمك
الصفحه ١٧٨ :
عشر من تشرين
الأول. كان يمتد أمامنا ريف مخضوضر مثمر تناثرت فوقه بعض الدور الجميلة هنا وهناك
بشكل
الصفحه ١٨٣ :
شاهدنا أخرى مثلها
صباح اليوم التالي ، وجملة من الجدران والأبواب والقناطر القديمة ، عرفت منها أنه
الصفحه ١٩٦ :
طيسفون تقع فيه.
وقد أكد «سترابو» (١) ذلك في الجزء الخامس عشر من كتابه عند ما أشار إليها بقوله
«إن
الصفحه ٢٣٩ :
بعد أن استرحنا
وانتعشنا ، وانضمت إلينا جماعات أخرى من المسافرين شرعنا ليلة العشرين من شهر
كانون