الصفحه ٤٠ : فرد يخرج من الحمام أن يتناول منها المياه العذبة وأن يغسل المآزر التي
استعملها أثناء الاغتسال في الحمام
الصفحه ٨٠ : قد نلحقه بهم ـ وهذا ما نستطيع أن ننجزه بيسر لو كنا متحدين ـ بل يهددوننا
بما سينزلونه بنا من أضرار
الصفحه ٩٠ :
غامق. ويحصل الفرس
على هذه الأحجار من نوع خاص من الصخور وهم يستعملون مسحوقه ضد المساحيق السامة
الصفحه ٩٦ :
من أرجلهم أمامه
فيسقط وإذ ذاك يهزأون به ويضحكون عليه. على أن بعض المسيحيين ما إن يشاهدوا ذلك
حتى
الصفحه ١٠٨ : المفضل الذي ينبغي لنا أن نسافر فيه.
ولما كنا أغرابا
فليس من المستبعد أن يعتبرنا القوم (وهم كثيرو الشك
الصفحه ١٣٥ :
وسط سهل لا يبعد
سوى ميلين عنا ، وأخذ معه بعض رفاقنا ليحدث أباه بما خبره من أحوالنا.
كنت شديد
الصفحه ١٩٢ :
وإذ مررت بهذه
الآثار وجدت العاقول قد نبت في الرمال المحيطة بها كما وجدت أنواعا كثيرة وغريبة
من
الصفحه ٢٢١ : والعشرين من «سفر الخروج». فهم في ذلك اليوم لا
يوقدون أية نار في بيوتهم ، ويهيئون كل ما يحتاجون إليه قبل يوم
الصفحه ٢٣٠ :
فيها حسبما ذكر
لنا السكان ذلك (١).
تقع الموصل عند
تخوم أرمينيا في سهل واسع يزرع القسم الأعظم منه
الصفحه ١٤ :
الحمص ، قرمزية
اللون ، عطرة ، يستخرج منها عطر ويستعمل مسحوقها في الأكل كتابل ممتاز.
الهيل والهيل
الصفحه ١٦ :
إلى شفاههم لكنهم
لا يتناولون منه سوى شفة واحدة بين آونة وأخرى.
وتدار عليهم هذه
الأقداح حين
الصفحه ١٩ : والإنكليزي» Cocklesplant
,Cocculusindicus «نبات بري وزراعي معمر وحيد الجنس والنوع
من فصيلة القمريات. موطنه
الصفحه ٢٤ : والإنكليزي (Clover)
هو البرسيم نفسه وهي نباتات عشبية من فصيلة القرنيات الفراشية أنواعه المعروفة
حوالي (١٥٠
الصفحه ٥٨ : من النساء (١).
وتخفي النسوة
وجوههن بالحجب التي يصنع البعض منها من الحرير الفاخر بينما يصنع البعض
الصفحه ١٠٠ :
رئيسة ، من مدينة «نصيبين»
(١) الشهيرة التي تقع على مسيرة يومين عن حدود أرمينيا. واستعمال الزقاق في