الصفحه ١٠١ :
الدبس.
وما خلا ذلك فلدى
الأهلين مرطبات حلوة أخرى يعدونها من أثمار التوت الأحمر الذي يغلونه مع قليل من
الصفحه ١١٢ :
ذلك المرتفع
ونصبنا خيامنا في أرض مستوية قريبة من مخيم الأعراب ، وبقينا في حراسة ومراقبة
دقيقة
الصفحه ١١٧ : ء تماما يقفز الملاحون من القارب ويمسكون بأعداد منه.
كذلك شاهدت نوعا
مميزا من النسور أليفا إلى درجة أنه
الصفحه ١٢٥ :
واندفعنا في
المجرى القديم للنهر من دون أدنى عائق فأقلعنا قبل أن تقلع السفينة الأخرى ، ثم
نزلنا إلى
الصفحه ١٢٩ :
«الأكليروس» بل من
«الشلبية» (١) أي السادة الأغنياء الذين يجدون متعة كبيرة في السفر أيام
الشباب
الصفحه ١٣٦ :
الهدايا ، وهو يتلقاها فعلا ، حيث اضطر رفاقنا إلى أن يقدموا له بعض المدي المطعمة
بالفضة التي جلبوها من دمشق
الصفحه ١٤٨ :
أعدادا كبيرة منها
ولا سيما عندما ينتقل شيخهم من مكان إلى آخر كما ذكر لي ذلك البعض منهم ، فقد يصل
الصفحه ١٥١ :
بعض الأشجار
الأخرى التي يسمونها بالعاقول ، ويذكر «ابن سينا» أن (المن) يسقط بصفة رئيسة في
مقاطعة
الصفحه ١٥٩ :
نهاية سلسلة
الجبال وكانت تقوم أمامها وعلى هذا الجانب من النهر قلعة كبيرة فوق تل عال ، شيدت
مربعة
الصفحه ١٧٣ : » (٢) التي أشار إليها «ثيوفراستس» في أماكن عديدة من كتابه.
يقسم نهر الفرات
مدينة (عنه) إلى قسمين ، بل
الصفحه ١٧٤ :
وجدران هذا المنزل
مشيدة بالآجر والحجر تشييدا جيدا وهو واسع ولا يرى المرء أحدا على الجانب الآخر
منه
الصفحه ١٨٠ :
المحليين يعلكونه
مثلما يعلكون قصب السكر لأنه يحوي عصارة حلوة لطيفة ولا سيما في القسم الأعلى من
الصفحه ١٨٢ :
كان ربان السفينة
نشطا وحمسا أكثر من ذي قبل. وكان يحث ملاحيه على مواصلة الجدف ، ولا سيما حين يكون
الصفحه ١٨٦ : الذي هبطنا إليه وقد شيدت هذه القناطر من الآجر وهو
من نوع قوي ومدهش. ذلك لأننا منذ أن قدمنا من مدينة
الصفحه ١٨٧ :
، واتخذت لها فيه جحورا. إذ إن المرء لا يستطيع أن يقترب إلى أقل من نصف ميل منه
إلا خلال شهرين من أشهر الشتا