الصفحه ١٤٤ : الدرجة الأولى إلى التتر وملكهم هولاكو (١) الذي استولى عليها سنة ١٢٦٠ ميلادية ، وذلك بعد مدة قصيرة
من
الصفحه ١٦٣ :
رفض التركي الذي
يقود السفينة الموسقة بالقمح ، أن يتوقف إلى أن نخرج السفينة الغاطسة من الوحل
الصفحه ١٧٢ :
أحمر اللون والآخر
أصفره أطلق عليهما «سيرابيو» اسم «هيرون» (١) وذلك في الفصل التاسع والستين من
الصفحه ١٩١ :
فإن من يجوسها
يأخذه العجب والدهشة إذ يروح يتذكر المجد الذي أصابته والملوك العظام الذين حلوا
فيها
الصفحه ٢١١ : في وقت كان فيه طبيبه الخاص من أصدقائه
الحميمين.
ولما كنت قبل هذا
قد علمت بأن آخرين أقدموا على مثل
الصفحه ٢١٩ :
في أعداد كبيرة في
نهر دجلة ، وعلى مقربة من طيسفون. ولقد ضل (تراحان) ـ بسبب أحد الأسرى من الفرس
الصفحه ٢٢٠ :
المسير إلى أن بلغنا ليلة الحادي والعشرين من كانون الأول قرية (شلب) (١) فأمضينا الليلة فيها ومن هناك
الصفحه ٢٣٤ :
وعند منتصف الليل
، وحين كنا في الإغفاءة الأولى ، لاحظ حراسنا عددا كبيرا من الأكراد يقتربون من
الصفحه ٢٣٦ :
من أرجلها كيلا تتحرك
، ووقف خلفها المكاريون وهم يحملون سهامهم بينما وقف خلفهم بقية الرجال الذين لم
الصفحه ٤٤ :
الجنود
الانكشاريون وحين يدخل أسيادهم القناصل إلى هذه الفنادق يصحبهم في ذلك عدد من
التجار والخدم
الصفحه ٤٥ :
قوائم الصرف
والمبالغ الكبيرة حسب ، بل ويحولونها إلى عملاتهم الخاصة ، ولذلك يتوفر عدد كبير
من
الصفحه ٨٣ : الألعاب حتى انبثاق نور الفجر.
أما الراقصون على
الحبال فإنهم يرقصون فوق ثلاثة منها يكون الواحد منها فوق
الصفحه ٨٤ : منها يوزعونه على الفقراء (١).
وحين يكبر الأطفال
ويبدأون المشي يلبسونهم قمصانا فضفاضة من نسيج لطيف في
الصفحه ٨٦ :
ذلك لأن أمثال
هؤلاء الكتاب يحصلون على قدر من النقود كل يوم لقاء ما ينسخونه من كتابات النبي «محمد
الصفحه ٩٥ :
خان قريب منهم ،
وعندئذ يمسحون شعر رأسه بالصابون ثم يحلقونه كله ولا يبقون منه سوى خصلة طويلة
تتدلى