الصفحه ٢٢٠ : ليلة الثالث
والعشرين من الشهر وصلنا إلى إحدى القرى التي استطعنا أن نشتري منها مائة بيضة
بمبلغ «بنسين
الصفحه ٢٢١ : اليهود لا يوقدون النار بأنفسهم في مثل هذا اليوم لأن شعائرهم تمنعهم عن
ذلك ، وهذا وارد في الإصحاح الثالث
الصفحه ٢٣٩ : التركي (سليمان) (٢).
نهضنا في وقت مبكر
من صباح اليوم الثالث والعشرين من الشهر واتخذنا سبيلا آخر نحو
الصفحه ٢٦١ : وتقاليدهم
وملابسهم ٤٩
الفصل الثالث : من
طرابلس إلى دمشق وحلب............................... ٦١
الفصل
الصفحه ٢٦٢ : بابل القديمة عبر المدن القديمة المسماة حديثة وجبة
وهيت ١٧٧
الفصل الثالث عشر :
بابل القديمة. هي عاصمة
الصفحه ٦٩ : «مليس» (١) في الفصل ١١٦ من كتابه كما أشار إليها ابن سينا أيضا باسم «ميسى»
(٢) في الفصل ٤٨٨ من كتابه. غير
الصفحه ٨٦ :
ذلك لأن أمثال
هؤلاء الكتاب يحصلون على قدر من النقود كل يوم لقاء ما ينسخونه من كتابات النبي «محمد
الصفحه ٩ : هذه النبتة باسم «مليس» في الفصل
١١٦ من كتابه ، كما أشار إليها ابن سينا أيضا باسم «ميس» في الفصل ٤٨٨ من
الصفحه ١٩٣ : ترى واحدا منها سالما ، في
حين لا يزال هناك عدد من الكتابات العربية القديمة أو الكلدانية محفورة على
الصفحه ٢٠٨ : لهذه
الواقعة لدى المؤرخين الذين كتبوا عن تلك الفترة من تاريخ العراق من أمثال ياسين
العمري صاحب كتاب
الصفحه ١٥ : الشرقية لغرض
الكتابة بها ، ذلك أنهم لا يستعملون ريش الإوز لهذا الغرض. وفضلا عن ذلك يوجد نوع
من العصي
الصفحه ٨٥ :
القراءة والكتابة
باللغة العربية ، وهذه حروفها واحدة بالنسبة للعرب وللأتراك وإن كانت لغاتهم
متباينة
الصفحه ١٩٤ : البرجين تقع أسوار المدينة القديمة العالية.
وفي أعالي هذه الأبراج حفرت كتابات مسطحة بحروف ذهبية يبلغ طول
الصفحه ١١ : ) و (طرنجيين).
كذلك عرفه العالم النباتي الشهير (كارلوس كلوفيوس) وأكده في كتابه (موجز النباتات
الهندية) ولقد
الصفحه ٢٢ : أحدهما أحمر اللون والآخر أصفر أطلق عليهما «سيرابيو» اسم «هيرون» وذلك
في الفصل التاسع والستين من كتابه