ومنهم العلامة القندوزى في «ينابيع المودة» (ص ٢٣ ط اسلامبول).
روى الحديث نقلا عن «جواهر العقدين» من قوله ثمّ أنشد وقال ـ إلخ بعين ما تقدّم عن «الفصول المهمّة».
ومنها
ما رواه القوم :
منهم العلامة ابن الصباغ المالكي في «الفصول المهمة» (ص ٢٠٢ ط الغرى) قال:
وعن ابنه جعفر الصادق عليهالسلام قال : كنت عند أبي في اليوم الّذي قبض فيه فأوصاني بأشياء في غسله وتكفينه وفي دخوله قبره قال : فقلت له : يا أبت والله ما رأيتك منذ اشتكيت أحسن منك اليوم ولا أرى عليك أثر الموت فقال : يا بنيّ أما سمعت عليّ بن الحسين يناديني من وراء الجدار يا محمّد عجّل ـ.
ومنهم العلامة الشبلنجي في «نور الأبصار» (ص ١٩٥ ط العثمانية بمصر).
روى الحديث بعين ما تقدّم عن «الفصول المهمّة».
ومنها
ما رواه القوم :
منهم العلامة تقى الدين أبو العباس أحمد بن على بن عبد القادر المقريزى الشافعي المتوفى سنة ٨٤٥ في كتابه «اتعاظ الحنفاء» (ص ٢٤٥ ط مصر دار الفكر العربي) حيث قال في ترجمة الصناديقى :
فلمّا كان في سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة أرادوا أن يستميلوا النّاس فحملوا الحجر الأسود إلى الكوفة ونصبوه فيها على الاستوانة بالجامع.