الصفحه ٥٥ : ،
بخلاف قام ، وإنّما وجب مطابقة المخصوص للفاعل ، لأنّ المخصوص عبارة عن الفاعل ،
ولمّا كان المخصوص لا بدّ
الصفحه ٣٢٧ : تكونا في كلمة واحدة وبالشبيهة
بالمتصلة أن تكونا في كلمتين في حكم كلمة واحدة سواء كان قبل الياء فتحة أو
الصفحه ١٠٥ :
فأوهنا بمعنى
الواو بدليل قوله : لا بدّ منهما (١) وتقع أو في النهي كقوله تعالى (وَلا تُطِعْ
الصفحه ٣٥ : زعمتموهم إيّاكم ، لأنّ هذه الأفعال داخلة على
المبتدأ والخبر ، فكما أنّه لا بدّ للمبتدأ من الخبر وبالعكس
الصفحه ٢٨٤ : بعد الألف فلم يكن بدّ من حذف أو تحريك ، والحذف يزيل
المثال ، فوجب التحريك لأنّه كان متحركا بحسب الأصل
الصفحه ١٣ : بعدها الفعل المضارع فلا بدّ وأن تكون في تأويل الاسم
ليصحّ دخول حرف الجرّ عليه ، ولا تكون بتأويل الاسم
الصفحه ٢٤ : )(٦) ، والجزم بكيفما شاذّ خلافا للكوفيين ، فإنّهم يجزمون
بكيف مع ما وبدونها (٧) وكذلك (٨) الجزم بإذا شاذّ
الصفحه ٢٧ : موضع لا
يفيد حرف الشرط فيه الاستقبال فلا بدّ من الفاء لتوضح الارتباط ، وكلّ موضع يحتمل
التقديرين جاز
الصفحه ٤٣ : ظرف ولا بدّ له مما يقع فيه (٢) ، ويجوز في الباب كلّه تقديم الخبر عليها أنفسها (٣) نحو : قائما كان زيد
الصفحه ٤٥ : بدون الخبر نحو : عسى زيد أن يخرج ، وعسيت أن أخرج ، والتقدير : عسى
زيد الخروج ، أي قارب زيد الخروج
الصفحه ٨٤ : سقر
أي لا تعذّبهم
، ويلزم المضارع أعني المنفي ما أو لا مع نون التأكيد وبدونها نحو : والله لا
الصفحه ٨٧ : : جئتك
لأمر ، فتقول : كيمه كما تقول : لمه ، لأنّ كي دخلت على ما الاستفهاميّة وهي اسم
فلا بدّ من أن تكون
الصفحه ١٠٤ : بمعنى
الواو (٥) كقول الشّاعر (٦) :
فقالوا لنا
ثنتان لا بدّ منهما
صدور رماح
أشرعت
الصفحه ١١٢ :
وإذا قصدت بإذ وحيث المجازاة فلا بدّ معهما حينئذ من ما كقوله (١) :
إذ ما دخلت
على الرسول
الصفحه ١٢٤ : .
والثاني :
تنوين التمكين (٣) ، وهو يلحق الاسم ليدلّ على أنّ له مكانة في الاسميّة
نحو : زيد ورجل ، ولا بدّ