الصفحه ١٨٠ :
والثاني :
إزالة اجتماعهما. إمّا بحذف أحدهما أو بتحريكه.
ذكر القسم الأول
وهو التقاء الساكنين من
الصفحه ٤٥٣ : التقاء
الهمزتين والثانية ساكنة
١٧٦
ـ
فصل : وفي
نحو قولك : اقرأ آية ثلاثة أوجه
الصفحه ٢٢٢ :
لازما ليخرج ضمّة الإعراب نحو : هذا دلو وضمّة التقاء الساكنين نحو : (اشْتَرَوُا
الضَّلالَةَ
الصفحه ١٩٩ : بالخبر (٣) حسبما تقدّم في التقاء الساكنين.
ذكر حكم الهمزات المتوصّل بها إلى النطق بالسّاكن (٤)
وتسمّى
الصفحه ١٣١ : ، وإمّا حذفها لالتقاء الساكنين على غير حده وهما
يتعذّران خلافا ليونس (٢) فإنّه أجازه ، وجوّز التقا
الصفحه ٣٢٥ : والباب في
الإدغام أن يدغم الأقرب في الأبعد ، والثاني : أنّ الغين مجهورة والخاء مهموسة
والتقاء المهموسين
الصفحه ١٢٣ : ، ولو تحركت التاء في نحو :
رمت المرأة ورمتا فلا يقال : رماتا (٢) كما سنذكر في التقاء الساكنين ، وأمّا
الصفحه ١٧٦ : ء الساكنين لعدم الاعتداد بحركة اللّام ، وكان الوجه
تحريكها لا حذفها ، فحذفها على غير قياس.
ذكر التقا
الصفحه ١٧٩ : أن تخفّف حينئذ
بالتقريب من السكون.
الفصل الرابع
في التقاء الساكنين (٤)
وتشترك فيه
الأضرب
الصفحه ١٨١ :
ثانيها : أن
يلتقيا حال الوقف فإنّ التقاء الساكنين فيه قد اغتفر لما قدّمناه في باب الوقف ،
من توفّر
الصفحه ١٨٦ : يعمر وأبو السمال ، بكسر الواو على التقاء الساكنين
والجمهور بضمها البحر ، ٣ / ٢٥٣.
(٢) من الآية ٩٤ من
الصفحه ١٩٢ : (٥) وأمّا الواو التي هي حرف وهي من نفس الكلمة نحو واو «لو»
فحركت على الأصل في التقاء الساكنين (٦) واعلم أنّه
الصفحه ٣٠٦ : فيها لسكونها / ولا إدغامها فيما بعدها ،
لأنّها ليس لها مثل متحرك والتقاء المثلين على ثلاثة أضرب
الصفحه ٢٧٧ : ، لأنّ أصل ألف تارة وياء
ديمة الواو فكان القياس : «تور ودوم» لأنّ حكم الجمع يراعى فيه حكم الواحد ، ولكن
الصفحه ٣٥٥ : يدع إذ لا بدّ في
بنيته من الواو (٤).
واعلم أنّ واو
الجمع متّى وقعت متطرفة ، زيدت الألف معها كما