الصفحه ٣٧ : به مما لا تعب فيه ولا نصب ، ومَن عليه أنعم ، والمنان مِن أسماء الله تعالى ] ١ .
والمقصود هنا به
الصفحه ٤٠ : تمسح على رأسه
لتعوضه حنان من فقد .
٢ ـ أن لا تأكل ماله
كما نهانا عن ذلك القرآن ، إذ يقول الحق تبارك
الصفحه ٥٤ : سَآوِي إِلَىٰ
جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّـهِ
الصفحه ٦٦ : المتفردة بالكمال المطلق ، والقدرة المطلقة ، والإرادة والمشيئة والعلم وكل صفات الكمال التي لا تليق إلا بالحق
الصفحه ١٠٠ :
« وعيبي فيه
مستورا »
والعيب ، هو : الشيء المستقبح الذي لا يمكن إظهاره ، ولا بد من ستره
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الدعاء بقوله :
« يا من لا يشغله
إلحاح الملحين »
وقد ورد في دعاء آخر : « يا
من لا تشتبه عليه
الصفحه ١٠٦ :
ويا
من لا تُغلِّطهُ الحاجات ، ويا من لا يُبرمه إلحاح الملحين » ١ .
وفي اللغة : [ الإلحاح
الصفحه ١١٠ : وآلاءك ، لأن الشكر لا يكون باللسان فقط ، قال تعالى : ( اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ
شُكْرًا ) ١ .
وقال أمير
الصفحه ٧ :
وهو الرحمة الإلهية المهداة إلى البشرية من الله تعالى .
[ أن محمدا لا يقال له : عبقري خلاق ، ولا
الصفحه ١٣ : : ( إذا
دعوت فأسأل الله كثيرا فإنك تدعوا كريما )
٥ ـ أن لا يظهر على
الداعي التكلفُ والرياء ، بل يكون في
الصفحه ١٤ : العبادة من المساجد والمزارات
١٠
ـ أن لا يكون ظالما في دعائه .
١١
ـ أن يبدأ الدعاء بالصلاة على محمد وآل
الصفحه ١٥ : فليصم سمعك
وبصرك وشعرك وجلدك وجميع جوارحك عن المحرمات » وقال : عليهالسلام أيضا ، « لا يكون يوم صومك
الصفحه ٢٦ : وسفه الرجل صار سفيها ، والسفاهة هي الخفة وعدم الاتزان ، والسفيه هو الذي لا يُحسن التصرف لخفة عقله
الصفحه ٢٨ : البلاغة ، وكيف لا يكون كذلك ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أفصح من نطق
بالضاد ، فقد جعل الذكر حلوا
الصفحه ٣١ : ) ١ ، وقد ورد في تفسيرها : [ جعلناكم
شعوبا وقبائل مختلفة لا لكرامة لبعضكم على بعض ، بل لأن تتعارفوا فيعرف