الصفحه ٦ :
فَآوَىٰ ) ١
وقد سئل الإمام : زين العابدين عليهالسلام لما أوتم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ؟ ، من
الصفحه ١٩ :
المفطرات من الفجر إلى المغرب احتسابا لله ، وأعداد
للنفس وتهيئة لها لتقوى الله بمراقبته في السر
الصفحه ٣١ :
دعاء اليوم الخامس
:
« اللهم اجعلني فيه
من المستغفرين ، واجعلني فيه من عبادك الصالحين
الصفحه ٥٥ :
دعاء اليوم الثالث
عشر :
« اللهم
طهرني فيه من الدنس والأقذار ، وصبرني فيه على كائنات
الصفحه ٧٦ : ، ووفقني فيه لتلاوة القرآن يا منزل السكينة في قلوب المؤمنين »
أضواء على هذا الدعاء :
« اللهم
أفتح لي
الصفحه ١٦ : دعائه عند
دخول شهر رمضان :
« الحمد
لله الذي جعل من تلك السبل شهره : ١ ـ شهر رمضان ، ٢ ـ شهر الصيام
الصفحه ١٨ : كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن
قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) ٢ ، والصوم أو الصيام له
معنيان وهما
الصفحه ٢١ : الروحية والتربوية لعل ذلك يرجع إلى كونه أول يوم من شهر مبارك ، خصه الله بنزول القرآن ونزول الكتب السماوية
الصفحه ٤٠ : تمسح على رأسه
لتعوضه حنان من فقد .
٢ ـ أن لا تأكل ماله
كما نهانا عن ذلك القرآن ، إذ يقول الحق تبارك
الصفحه ٤٩ : خرجت من قشرها ، وفسق عن أمر ربه ، أي : خرج ] ١ .
وقد جاء في القرآن الكريم قوله تعالى : ( بِئْسَ
الصفحه ٥٧ : مأخوذ لغة من برر ، والبر هو : ضد العقوق ، ويقال فلان يبر خالقه ، أي يطيعه ] ١ ، وإذن الأبرار
هنا هم
الصفحه ٧٤ :
من الخير ضد الشر ، والخير ، هو : المال أيضا ، يقال :
ترك فلان خيرا ، أي : مالا ] ١ .
« ولا
الصفحه ٩ : ذلك الكتاب ١ .
وكانت معجزة النبي الكبرى ، والخالدة هي : القرآن الكريم ، الذي نزهه الله من كل ألوان
الصفحه ٩٥ : الحب في الله والبغض في الله »
وفي مكارم الأخلاق للطبرسي عن المعصوم عليهالسلام : « من تولى جائراً
في
الصفحه ١١ : نفسه وشأنه قبل معاودة الدعاء مرة ثانية] ١ .
وقد حث القرآن الكريم على الدعاء فقال :
( وَقَالَ