الصفحه ٤٢ : أحاديث كثيرة في السلام وآدابه منها قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« إذا
تلاقيتم فتلاقوا بالتسليم
الصفحه ٤٥ : عليه ، أي : أقام الحجة ] ٢ .
والمقصود بهذه الفقرة من الدعاء أن يهديه الله تعالى وهو الهادي ليعرف الله
الصفحه ٤٩ : الدعاء المبارك يطلب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من الله تعالى أن
يجعل الإحسان لديه محبوبا حتى يفعله
الصفحه ٥٧ : مأخوذ لغة من برر ، والبر هو : ضد العقوق ، ويقال فلان يبر خالقه ، أي يطيعه ] ١ ، وإذن الأبرار
هنا هم
الصفحه ٥٨ :
دعاء اليوم الرابع
عشر :
« اللهم
لا تؤاخذني فيه بالعثرات ، واقلني فيه من الخطايا
الصفحه ٦٢ :
وقد جاء في تفسيرها : [ ألم نفسحه حتى وسع مناجاة الحق ودعوة الخلق ، ألم نفسحه بما أودعنا فيه من
الصفحه ٨٣ :
وقضاء حوائج العباد التي يقدر المرء على قضائها من أفضل الأعمال لأن الله يسخر بعض عباده لقضاء حوائج
الصفحه ٨٤ : لينهل المؤمن من فضل الله سبحانه وما أكثر أبواب فضل الله وما أوسعها للطالبين ، والراغبين ، والمطيعين
الصفحه ٩٩ : بها شهر رمضان وهي من بليغ كلامه صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« أيها
الناس إنه قد أقبل إليكم شهر الله
الصفحه ١٠٦ :
ويا
من لا تُغلِّطهُ الحاجات ، ويا من لا يُبرمه إلحاح الملحين » ١ .
وفي اللغة : [ الإلحاح
الصفحه ٩ :
أهم مئة رجل في التاريخ الإنساني كله .
وكان المؤلف على درجة عالية من التجرد ، وعدم الانحياز في
الصفحه ٤٦ : .
والله تعالى هو أمل من أملهُ من عباده الصالحين المشتاقين لعفوه ورحمته ، وقد ورد في دعاء كميل لأمير
الصفحه ٦٤ : الصالحة ، و [ التوفيق ، هو : النجاح من قولهم وفقه الله ، وأستوقف الله سأله التوفيق ] ١ .
وموافقة الأبرار
الصفحه ٧١ : ، والانقياد ، والإتباع لآثار ذلك اليوم ، وهي : كل الأعلام التي نصبها الله لعباده ليطيعوه من خلالها ، وهي
الصفحه ٧٢ : ليالي السَحَر قول الامام محمد الباقر عليهالسلام : « اللهم أني أسالك من نورك بأنواره ، وكل نورك نيّر