الصفحه ٣٨ :
دعاء اليوم السابع
:
« اللهم
اعني فيه على صيامه وقيامه ، وجنبني فيه من هفواته وآثامه
الصفحه ٥٨ :
دعاء اليوم الرابع
عشر :
« اللهم
لا تؤاخذني فيه بالعثرات ، واقلني فيه من الخطايا
الصفحه ٤٦ : .
والله تعالى هو أمل من أملهُ من عباده الصالحين المشتاقين لعفوه ورحمته ، وقد ورد في دعاء كميل لأمير
الصفحه ٦٦ :
« بأِلوهيتك يا
إله العالمين »
وهنا يقسم المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم على الله تعالى
الصفحه ٩١ : المعنى في الأدعية المتقدمة مثل قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « اللهم أجعل لي إلى مرضاتك سبيلا » ، وقوله
الصفحه ٤٣ : ، وثوابه ، ورضوانه ، وعفوه ، ويقال لغة : [ الجأ آمره إلى الله أسنده ] .
و [ الآمل هو الرجاء ، يقال أمَلَ
الصفحه ١٠١ :
دعاء اليوم السابع
والعشرين :
« اللهم
اغسلني فيه من الذنوب ، وطهرني فيه من العيوب وامتحن
الصفحه ٥٠ : النيران ، وتفتح فيه أبواب الجنان ، فلا تحرمني من عفوك وجنانك ، لأن الشقي من حرم غفران الله في هذا الشهر
الصفحه ٩٨ : مشكورا »
أي أجعل عملي من صيام ، وقيام ، وتلاوة القرآن ، وسائر الفرائض والمستحبات مشكوراً ، أي : مقبولاً
الصفحه ١٠٠ :
« وعيبي فيه
مستورا »
والعيب ، هو : الشيء المستقبح الذي لا يمكن إظهاره ، ولا بد من ستره
الصفحه ١٣ :
آداب
عامة لاستجابة الدعاء :
[ هناك آداب عامة يجب أن تتحقق ليُستجاب الدعاء منها
الصفحه ٥٥ :
دعاء اليوم الثالث
عشر :
« اللهم
طهرني فيه من الدنس والأقذار ، وصبرني فيه على كائنات
الصفحه ٧٦ : شيئا لأن الصائم القائم المتعبد أوصد على الشياطين كل الأبواب التي يمكن أن تنفذ منها ، حيث أن الصوم يدرب
الصفحه ٥١ : والكَفاف ، واحملني فيه على العدل والأنصاف ، وآمني فيه من كل ما أخاف بمعصيتك يا عصمة الخائفين »
أضواء على
الصفحه ٣٤ :
ولا يكون العبد وليا لله مقربا منه إلا إذا أخلص الطاعة لله تعالى فيكون منه قريبا بالرحمة