الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في الدعاء يطلب
من الله تعالى الحفظ والستر من غوائل الدنيا ، ومصائب الحياة ، ما ظهر منها وما بطن
الصفحه ٣١ : الحكم في الشريعة ، أي : تشريعه من قبل الله تعالى مثل : وجوب الحج على المسلم ] ٣ .
قال تعالى
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من الله الإعانة
على الصيام والقيام في ذلك اليوم ، وليس للمؤمن عون إلا الله خصوصا في الهداية
الصفحه ٤٣ :
و [ الطَولُ لغة لمن ، يقال تطوّلَ عليه ، أي : أمتن عليه ] ١ ، والله تعالى يلجأ إليه الآملون فضله
الصفحه ٥٢ : الله » ٦ . وعن الإمام الصادق عليهالسلام قال : « من قنع بما رزقه الله فهو من أغنى الناس » ، وعن علي
الصفحه ٧٥ : هو الرشاد والدلالة ، يقال : هداه الله للدين يهديه ، قال تعالى : ( الْحَمْدُ
لِلَّـهِ الَّذِي هَدَانَا
الصفحه ٧٦ : ويربي الإنسان على الطاعة والصبر عليها .
وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « الصيام جُنة فإذا
الصفحه ٧٨ :
فضل تلاوة القرآن ودراسته :
١ ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« أن
أردتم عيش
الصفحه ٩٨ : لديك ، ويقال : دائماً شكر الله سعيك .
والسُعي مأخوذ من قولهم : سعى سعياً ، أي : عدا وكذا إذا عمل وكسب
الصفحه ١٠١ : ـ : « وحق الصوم أن تعلم أنه حجاب ضربه الله عز وجل على لسانك وسمعك وبصرك وبطنك وفرجك ليسترك به من النار فإن
الصفحه ١٠٦ : ] ٢ .
وقد ورد إن من آداب الدعاء الإلحاح في الدعاء ، وطلب المسألة ، فقد جاء : « إذا
دعوت فأسأل الله كثيراً
الصفحه ١٠٩ :
الابتعاد عن الله ، والوقوع في حبائل وشراك الشيطان .
والغياهب ، هي : الظلمات مفردها غيهب
الصفحه ١١ : رَبُّكُمُ ادْعُونِي
أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) ٢ .
وحث عليه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم حيث يقول : « أدعو الله
الصفحه ١٢ : على المؤمن أن يعرف أن الأمور بأسبابها ، والعلل بمعاليلها ، فالمؤمن الذي لا يعرف سنن الله لا تطيعه تلك
الصفحه ١٨ : كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن
قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) ٢ ، والصوم أو الصيام له
معنيان وهما