الصفحه ٥٠ : النيران ، وتفتح فيه أبواب الجنان ، فلا تحرمني من عفوك وجنانك ، لأن الشقي من حرم غفران الله في هذا الشهر
الصفحه ٥٦ : ) ١ ، وقال تعالى : ( وَاصْبِرْ
وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّـهِ ) ٢ .
وقد سئل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٧ :
سخط الله وذلك بلزوم الطاعات وترك المعاصي والمحرمات .
و [ الأبرار جمع بر ، وتجمع على بررة وكله
الصفحه ٦٢ : الحكم ، وبما يسرنا لك تلقي الوحي ] ١ .
والإنابة : هي الإقبال والتوبة ، يقال : أناب إلى الله تعالى أقبل
الصفحه ٧٧ : إلا بأن يجهد الإنسان نفسه ، ويبذل وسعه ، ويجاهد هواه ، ويواظب على ما يُرضي الله ، ويبتعد عما يسخطه
الصفحه ١٠٤ : ء فيها قربا من الله وتكثر طاعته ويتعاظم أجره ، والنوافل تأتي بعد الفرائض التي يجب على الإنسان أن يؤديها
الصفحه ٣٦ :
سياط يضرب بها الله تعالى من يعصيه ويؤدب بها من يخالف
أوامره ونواهيه ، ومعناه لا تجعل عقابك ضربك
الصفحه ٣٩ :
أي : باعد يا ربي بيني وبين الهفوات والآثام التي توجب البعد عن الله تعالى ، والقرب من الشيطان
الصفحه ٦٧ : ء على هذا الدعاء :
لا شك أن الهداية من الله تعالى والمقصود بها هنا التوفيق للأعمال الصالحة التي تقرب
الصفحه ٧١ : أسارير نفسه ، ويكون قلبه منعما بالهُدى والاستقامة فيكون أهلا للقبول والرضا عند الله تعالى فيُشمل بالرحمة
الصفحه ٨٣ :
وقضاء حوائج العباد التي يقدر المرء على قضائها من أفضل الأعمال لأن الله يسخر بعض عباده لقضاء حوائج
الصفحه ٨٥ :
« وأنزل عليّ فيه
بركاتك »
ولولا بركات الله لما أستطاع المرء أن يعيش ويبقى ، ولن يستغني
الصفحه ٨٨ : للعرب والبشرية ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا دخل العشر
الأخير من شهر رمضان شدّ مئزره
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أيضا : « ووفقني فيه لموجبات مرضاتك »
وكل ما يرضي الله تعالى من العبد ، هو : الالتزام بأوامره
الصفحه ١٠٠ : ، والله تعالى هو ستار العيوب وغفار الذنوب
والإنسان يجب عليه أن يفتش عن عيوبه ليسترها قبل أن يتحدث عن