الصفحه ٣٢ :
والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يدعو الله تعالى
أن يجعله من المستغفرين فيه ، والاستغفار درجة عالية
الصفحه ١٤ :
٧ ـ أن يدعو الداعي
بالمأثور من الأدعية وأفضلها ما ورد عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته
الصفحه ٤٩ : الدعاء المبارك يطلب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من الله تعالى أن
يجعل الإحسان لديه محبوبا حتى يفعله
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم دعائه بقوله :
« يا عاصم قلوب
النبيين »
فالأنبياء عليهمالسلام معصومون والله
تعالى عصمهم من
الصفحه ٧٧ : تلاوة القرآن والإكثار من تلاوته في هذا الشهر ففيه كان نزول القرآن الكريم ، وعن الإمام جعفر الصادق
الصفحه ٣٠ : ، وما عُرف منها وما خفيُّ ، وكل ذلك مرده إلى الله تعالى ، فهو القادر على كل شيء وهو أرحم الراحمين ، وهو
الصفحه ٣٣ : كان بالقاهرة ، فلما جاء إلى بغداد لم يقنت احتراما لمذهب : أبي حنيفة ] . ٣
ثم يدعو النبي
الصفحه ٤٠ : اليتيم كهاتين في
الجنة إذا أتقى الله عز وجل » وأشار بالسبابة والوسطى ، وأتي إلى النبي برجل يشكو قسوة قلبه
الصفحه ٨٠ : ء :
« اللهم
أجعل لي فيه إلى مرضاتك دليلا »
المرضاة ، هي : الرضا والله تعالى لا يرضى إلا عن المطيع ، والنبي
الصفحه ١٠٢ : بعدها إلى الجنة أو إلى النار أما النعيم وأما الجحيم ، التقوى ما يُتقى به سخط الله من ترك المعاصي
الصفحه ٥٣ : ينتقل صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى فقرة أخرى من
الدعاء يقول فيها :
« وآمني
فيه من كل ما أخاف بعصمتك يا
الصفحه ٦٥ : الأشرار منها ، قول : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « شر الناس عند الله يوم
القيامة الذين يُكرّمون اتقا
الصفحه ٥٦ : » ٣ .
ثم ينتقل صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى المقطع
الثالث من الدعاء فيقول :
« ووفقني فيه
للتقى وصحبة
الصفحه ٦٢ :
وقد جاء في تفسيرها : [ ألم نفسحه حتى وسع مناجاة الحق ودعوة الخلق ، ألم نفسحه بما أودعنا فيه من
الصفحه ١٥ :
شهر
رمضان :
هو شهر المغفرة والتوبة والطاعة ، قال : الإمام الصادق ، « أنه
من لم يُغفر له