الصفحه ١٠٧ : بالدعاء هنا ، أي : يا رب اجعلني مشمولاً برحمته في ذلك اليوم ، وغطيني بها حتى أنال رضاك عني ، والله تعالى
الصفحه ١٦ : فرض الله في هذا الشهر عبادة الصوم على نبيه وعلى المسلمين ، وكان صومه مفوضا من قبل على الأنبياء دون
الصفحه ٢٠ : بالنومة الغفلة حيث شبه الغفلة بالنومة ، لأن الغافل شبيه النائم ، والنبي يدعو الله تعالى أن يهبه التنبيه
الصفحه ٤٥ :
١ ـ والهداية تشريعية
، وهي التي أرسل الله بها الرسل والأنبياء لهداية البشرية ، قال تعالى
الصفحه ٤٨ :
والمؤمن يكون مقربا من الله بإيمانه ، وتقواه ، وورعه ، ورجاءه فيكون مشمولا بالرحمة الإلهية
الصفحه ٨٤ : وهذه الأبواب يطرقها الأولياء بالطاعة ، والإنابة ، والعبادة ، ويدعو الله أن تكون هذه الأبواب مفتوحة
الصفحه ٨٦ : يحبس نفسه على طاعة الله ، ويصبر عن معاصيه .
« يا مجيب دعوة
المضطرين »
ومن غير الله تعالى يجيب دعوة
الصفحه ٩٧ :
وعصاه لأن الله يقول : ( مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ
فَقَدْ أَطَاعَ اللَّـهَ ) ١ وقال : ( وَأَطِيعُوا
الصفحه ١٠٨ :
٤ ـ وقوله عليهالسلام : « أبلغ
ما تُستدر له الرحمة أن تضمر لجميع الناس الرحمة »
٥ ـ قول الإمام
الصفحه ١٠ : الإلهية ، حيث إن الله يحُب من عبده أن يدعوه ليستجيب له بقوله تعالى : ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي
الصفحه ٢٣ :
وهو منزه عن الانحصار في مكان وهو القائل : ( وَاللَّـهُ مِن
وَرَائِهِم
مُّحِيطٌ ) ١ ، وهو تعالى
الصفحه ٢٧ :
وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ ) ١
وهذا ما يدعو رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ربه أن يبعده
الصفحه ٢٨ : الدعاء يطلب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من الله القوة
وهو مصدرها وهو القائل : ( أَنَّ الْقُوَّةَ
الصفحه ٤٦ :
ويقسم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بمحبة الله
لأوليائه ومحبة أوليائه له أن يوفقه الله لذلك
الصفحه ٤٧ : ، أي : أعتمد عليه ] ١ .
والمؤمن الصادق في إيمانه لا يعتمد إلا على الله تعالى في كل أموره ومهامه