الصفحه ٥٧ : سخنت وأقر الله عينه أعطاه حتى تقر فلا تطمح إلى من هو فوقه ، ويقال : حتى تبرُد ولا تسخن فللسرور دمعة
الصفحه ٥٨ : قَبْلِنَا ) ١ .
و [ العثرات جمع عثرة ، وهي : لغة الزلة التي تؤدي إلى السقوط ، فيقال عثر في ثوبه ، وعثر به
الصفحه ٧٠ : ، وخذ بكل أعضائي إلى إتباع آثاره بنورك يا منور قلوب العارفين »
أضواء على هذا الدعاء :
الذي استفيده
الصفحه ٧١ : الإلهية .
« وخذ بكل أعضائي
لاتباع آثاره »
والدعاء هنا أن تكون كل أعضاء الإنسان في خط الطاعة والاستقامة
الصفحه ٧٨ : المقطع هو من ينزل السكينة في قلوب المؤمنين ليطمئنوا إلى عفوه ورضوانه ، وبعد ذلك دخول جنته فإن هذه غاية ما
الصفحه ٨٥ : سواء ما يقدمه الإنسان من عمل عبادي لنفسه ، أو ما يقدمه من أعمال للناس ويتقرب بها إلى الله سبحانه
الصفحه ٨٧ : العسر إلى اليسر ، واقبل معاذيري وحطَّ عني الذنب والوزر يا رؤوفا بعباده الصالحين »
أضواء على هذا الدعا
الصفحه ٩١ : المعنى في الأدعية المتقدمة مثل قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « اللهم أجعل لي إلى مرضاتك سبيلا » ، وقوله
الصفحه ٩٢ : اللَّـهِ
الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ )
ثم ينتقل صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى
الصفحه ٩٤ : أوحى إلى موسى هل عملت لي عملا ؟
فقال : « إلهي أني صليت
لك وصمت وتصدقت وزكيت »
فقال : « أن الصلاة لك
الصفحه ٩٩ : ، والإنابة ، والعودة ، والرجوع إلى الله تعالى ، وقد قال صلىاللهعليهوآلهوسلم في خطبته الشهيرة التي أستقبل
الصفحه ١٠٥ : الوسائل »
و [ الوسيلة ـ لغة ـ ما يتقرب به إلى الغير وجمعها الوسيل ، والوسائل ، والتوسيل ، والتوسل شي
الصفحه ١٠٨ :
__________________
١ ـ
التفسير المعين : ٥٨٠
٢ ـ
الأصول العامة للفقه المقارن : ١٤٩
٣ ـ
سورة آل عمران ، الآية : ١٠١