الصفحه ٦٧ : يا من لا يحتاج إلى التفسير والسؤال يا عالما بما في صدور العالمين صل على محمد وآله الطاهرين »
أضوا
الصفحه ٨٥ : ، والهداية التي لولاها لما استمر الإنسان في طاعة ربه وعبادته ، ومنها : الصيام تلك العبادة التي يكابد الإنسان
الصفحه ٨٦ :
ثم ينتقل صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى الفقرة
التالية من الدعاء : فيقول :
« واسكني في
بحبوحات
الصفحه ٩٨ : مشكورا »
أي أجعل عملي من صيام ، وقيام ، وتلاوة القرآن ، وسائر الفرائض والمستحبات مشكوراً ، أي : مقبولاً
الصفحه ٢٥ :
دعاء اليوم الثالث
:
« اللهم
أرزقني فيه الذهن والتنبيه ، وباعدني فيه من السفاهة والتمويه
الصفحه ٤٨ :
والمؤمن يكون مقربا من الله بإيمانه ، وتقواه ، وورعه ، ورجاءه فيكون مشمولا بالرحمة الإلهية
الصفحه ٥٢ :
واللباس ما يُلبس وكذا الملبس ، وهنا يراد به اللباس المادي من ثياب وغيرها التي تستر البدن
الصفحه ٥٣ : : أنصف الرجل عَدَل ، ويقال : أنصفه من نفسه ] ٢ .
والأنصاف والعدل معنيان متقاربان في هذا الدعاء ، ثم
الصفحه ٧٠ : من هذا الدعاء أن ليلة هذا اليوم ، هي : من ليالي القدر التي ينبغي للمؤمن أن يسهر فيها لأحيائها
الصفحه ٧٣ :
دعاء اليوم التاسع
عشر :
« اللهم
وفر فيه حظي من بركاته ، وسهل سبيلي إلى خيراته ، ولا
الصفحه ١٠٠ :
« وعيبي فيه
مستورا »
والعيب ، هو : الشيء المستقبح الذي لا يمكن إظهاره ، ولا بد من ستره
الصفحه ١٠٧ : ، وطهر قلبي من غياهب التهمة يا رحيما بعباده المؤمنين »
أضواء على هذا الدعاء :
« اللهم
غشني فيه
الصفحه ٦ :
فَآوَىٰ ) ١
وقد سئل الإمام : زين العابدين عليهالسلام لما أوتم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ؟ ، من
الصفحه ١٣ :
آداب
عامة لاستجابة الدعاء :
[ هناك آداب عامة يجب أن تتحقق ليُستجاب الدعاء منها
الصفحه ١٩ :
المفطرات من الفجر إلى المغرب احتسابا لله ، وأعداد
للنفس وتهيئة لها لتقوى الله بمراقبته في السر