الصفحه ٨١ : الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) ٣ .
وقد عَلم النبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم أصحابه كي يطردوا
الصفحه ٨٢ : الأنفاق من إقتار ، والبُشر لجميع العالم ، والأنصاف من نفسه » ٣ .
والنبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٧ : الثالث والعشرين من شهر رمضان المبارك ] .
ولذلك جعلت هذا الدعاء لليوم الثالث والعشرين .
والنبي
الصفحه ٨٩ : تُوبُوا إِلَى اللَّـهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا ) ٢ .
ويختم النبي الأعظم دعائه بقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٢ : بالله أي : الجأ إليه وأستجير به ] ١ .
وقد قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في دعاء آخر : « اللهم أني
الصفحه ٩٣ :
طاعته فقط ، ولم يكن في ذهنه تفكر في الذنوب والمعاصي
. ويختم النبي الأكرم دعائه بقوله
الصفحه ٩٤ : بسنة خاتم أنبيائك يا عاصم قلوب النبيين »
أضواء على هذا الدعاء :
« اللهم
أجعلني فيه محبا لأوليائك
الصفحه ١٠٢ : : ( ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ
اللَّـهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى
الْقُلُوبِ
) ١ .
وقال النبي
الصفحه ١٠٣ :
وصدق الله إذ يقول : ( إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ
اللَّـهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ) ١ .
ثم يختم النبي
الصفحه ١٠٧ : ) ١ .
وللرحمة موجبات نعرفها من خلال أحاديث وردت عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته الطاهرين
عليهمالسلام
الصفحه ١٠٨ : ، هي : استحالة
صدور الذنب عن صاحبها عادة ] ٢ .
ولا شك بعصمة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأنبيا
الصفحه ١٠٩ :
:
١ ـ قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أولى الناس بالتهمة من جالس أهل التهمة »
٢ ـ قول الإمام أمير