الصفحه ٨ : ، وقاده إلى الخير ، وحل مشاكله بوجه يحقق للعالم السلام والسعادة المنشودة ]
٢ ـ
يقول ويل ديورانت ـ صاحب
الصفحه ١١ :
بطبيعة الحال إلى شرح في جدواها ، وأما الجدوى في عدم الاستجابة فقد كانت تتجلى في بحث الإنسان
الصفحه ١٢ : آذاه ، أو كما يفعل أحيانا البعض فيما يحدث عطل في آلة ما أن يواجهوا الموضوع بالدعاء ، يجب أن يعلموا أن
الصفحه ٢١ : الروحية والتربوية لعل ذلك يرجع إلى كونه أول يوم من شهر مبارك ، خصه الله بنزول القرآن ونزول الكتب السماوية
الصفحه ٣٠ : ، وما عُرف منها وما خفيُّ ، وكل ذلك مرده إلى الله تعالى ، فهو القادر على كل شيء وهو أرحم الراحمين ، وهو
الصفحه ٣٥ : المؤمنين علي عليهالسلام قوله :
« وإن
خذلني نصرك عند محاربة النفس والشيطان فقد وكلني خِذلانك إلى حيث
الصفحه ٤٣ : ، وثوابه ، ورضوانه ، وعفوه ، ويقال لغة : [ الجأ آمره إلى الله أسنده ] .
و [ الآمل هو الرجاء ، يقال أمَلَ
الصفحه ٤٤ : الساطعة ، وخذ بناصيتي إلى مرضاتك الجامعة بمحبتك يا أمل المشتاقين »
أضواء على هذا الدعاء :
« اللهم
أجعل
الصفحه ٥٧ : سخنت وأقر الله عينه أعطاه حتى تقر فلا تطمح إلى من هو فوقه ، ويقال : حتى تبرُد ولا تسخن فللسرور دمعة
الصفحه ٥٨ : قَبْلِنَا ) ١ .
و [ العثرات جمع عثرة ، وهي : لغة الزلة التي تؤدي إلى السقوط ، فيقال عثر في ثوبه ، وعثر به
الصفحه ٧٠ : ، وخذ بكل أعضائي إلى إتباع آثاره بنورك يا منور قلوب العارفين »
أضواء على هذا الدعاء :
الذي استفيده
الصفحه ١٠٥ : الوسائل »
و [ الوسيلة ـ لغة ـ ما يتقرب به إلى الغير وجمعها الوسيل ، والوسائل ، والتوسيل ، والتوسل شي
الصفحه ٥٠ :
والفسوق شرعا هو الخروج عن طريق الطاعة ، و [ العصيان لغة ضد الطاعة ، وقد عصاه معصية وعصياناً ، فهو
الصفحه ٦١ : ، والجوارح مرجعها القلب وقد روي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه رأى رجلا يصلي وهو يعبث بشيء ، فقال
الصفحه ٧٩ : الأوعية إذا قال أمير المؤمنين علي عليهالسلام :
« يا
كميل أن هذه القلوب أوعية فخيرها أوعاها فاحفظ عني ما