الصفحه ٢٥ : العباد وتنظيم الأمور وترتيب الأسباب الظاهرية وغير الظاهرية التي تخرج عن اختيار العباد غالبا ، فيكون
الصفحه ٢٩ : المنعم المفضل ؟
يكون ذلك بلزوم طاعته والانتهاء والكف عن معصيته ، والشكر تارة يكون باللسان وهو المتعارف
الصفحه ٣١ : غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ ) ٤ .
__________________
١ ـ
سورة الحجرات ، الآية : ١٣
٢ ـ
الميزان في
الصفحه ٣٣ : عن الإمام الباقر عليهالسلام ، ويذكر أن الإمام الشافعي ـ
محمد بن إدريس ـ كان يقنت بصلاة الصبح فقط لما
الصفحه ٣٧ : ] والأيادي هنا النعم الإلهية التي تكرم بها على الخلق ، والأيادي لغة أيضا ، جمع الأيدي ومنه قول الشاعر
الصفحه ٣٨ : والتوفيق للطاعة والبُعد عن المعصية .
والعون لغة هو : [ الظهير على الأمر ، والجمع الأعوان ، والمعونة
الصفحه ٤٧ : تعالى أن يجعله من الفائزين عنه ، وأن يحقق له النجاح في دينه ودنياه
ثم قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧١ : الإلهية .
« وخذ بكل أعضائي
لاتباع آثاره »
والدعاء هنا أن تكون كل أعضاء الإنسان في خط الطاعة والاستقامة
الصفحه ٩١ : المعنى في الأدعية المتقدمة مثل قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « اللهم أجعل لي إلى مرضاتك سبيلا » ، وقوله
الصفحه ٩٢ : اللَّـهِ
الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ )
ثم ينتقل صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى
الصفحه ٩٩ : ، والإنابة ، والعودة ، والرجوع إلى الله تعالى ، وقد قال صلىاللهعليهوآلهوسلم في خطبته الشهيرة التي أستقبل
الصفحه ١٠٨ : ، هي : استحالة
صدور الذنب عن صاحبها عادة ] ٢ .
ولا شك بعصمة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأنبيا
الصفحه ٦٨ : إلى أن يأذن الله تعالى بقضائها .
والآمال جمع أمل وهو ما يأمله الإنسان ويرجوه من الخير والنجاح والرزق
الصفحه ٣٢ : المعصية أبدا .
٢ ـ
العزم على ترك المعصية أبدا .
٣ ـ
أن تؤدي إلى المخلوقين حقوقهم حتى تلقى الله أملسا
الصفحه ٧ :
وهو الرحمة الإلهية المهداة إلى البشرية من الله تعالى .
[ أن محمدا لا يقال له : عبقري خلاق ، ولا