الصفحه ٢٧ :
وهو منهي عنه قرآنياً حيث يقول الحق تبارك وتعالى : ( وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ
الصفحه ٥٩ : على التباعد عن الخطايا والهفوات حتى أسرح في رياض طاعتك وأذوق حلاوة عبادتك ، وقد جاء في دعاء كميل
الصفحه ١٠٧ : بالدعاء هنا ، أي : يا رب اجعلني مشمولاً برحمته في ذلك اليوم ، وغطيني بها حتى أنال رضاك عني ، والله تعالى
الصفحه ٢٨ : ، وصلاة ، وتلاوة ، والتذاكر في العلم وسائر العبادات التي تحتاج إلى طاقة وقوة جسدية ، وروحية ، وفكرية
الصفحه ٤٦ :
ويقسم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بمحبة الله
لأوليائه ومحبة أوليائه له أن يوفقه الله لذلك
الصفحه ٧٨ :
فضل تلاوة القرآن ودراسته :
١ ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« أن
أردتم عيش
الصفحه ٩٤ : تَجِدُ قَوْمًا
يُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ
الصفحه ٢٤ :
صاحبها دنيا وآخرة .
قال الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم : « نوروا بيوتكم بتلاوة القرآن
ولا
الصفحه ١١٣ :
الخاتمة
:
بهذا
الحديث نكون قد انتهينا من ألقاء ضوء بسيط على أدعية الرسول الأعظم
الصفحه ١٠ : الإلهية ، حيث إن الله يحُب من عبده أن يدعوه ليستجيب له بقوله تعالى : ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي
الصفحه ٤٩ : بنفسه عنه ، وإذا أحب أمراً ما أقبل عليه ، ثم يقول صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« وكرّه إليّ فيه
الفُسوق
الصفحه ٧٣ : : أجعل طريقي لاحباً إلى ما في ذلك اليوم من خيرات ونعم ، وقد ورد في دعاء آخر عن أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٨٠ : ء :
« اللهم
أجعل لي فيه إلى مرضاتك دليلا »
المرضاة ، هي : الرضا والله تعالى لا يرضى إلا عن المطيع ، والنبي
الصفحه ٤٥ : السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَل لَّا يُوقِنُونَ ) ٣ .
ثم قال في الفقرة الأخيرة من الدعاء :
« وخذ
بناصيتي إلى
الصفحه ٥٦ : وأشرف خلائق الإنسان »
وقال عليهالسلام : « الصبر عن الشهوة عفة وعن
الغضب نجدة وعن المعصية ورع