١ / ٤٢ واحكم كحكم فتاة الحي إذ نظرت |
|
إلى حمام شراع وارد الثمد |
٢ / ٦٢يا من رأى عارضا أسرّ به |
|
بين ذراعي وجبهة الأسد |
١ / ٨٤قد جربوه فألفوه المغيث إذا |
|
ما الرّدع عمّ فلا يلوى على أحد |
١ / ٩٦إلا أيهذا الزاجري أحضر الوغى |
|
وأن أشهد اللذات هل أنت مخلدي |
١ / ٩٦ما إن أتيت بشيء أنت تكرهه |
|
إذن فلا رفعت سوطي إليّ يدي |
٢ / ٩٦ ورج الفتى للخير ما إن رأيته |
|
على السن خيرا لا يزال يزيد |
٢ / ٩٧شلّت يمينك إن قتلت لمسلما |
|
حلّت عليه عقوبة المتعمّد |
٢ / ١٠٧ماذا ترى في عيال قد برمت بهم |
|
لم أحص عدّتهم إلا بعدّاد |
كانوا ثمانين أو زادوا ثمانية |
|
لو لا رجاؤك قد قتّلت أولادي |
ح ٢ / ١١٦ وبات وباتت له ليلة |
|
كليلة ذي العائر الأرمد |
٢ / ١٦٢إذا كنت ترضيه ويرضيك صاحب |
|
جهارا فكن في الغيب أحفظ للود |
١ / ١٦٥لا لا أبوح بحب بثنة إنها |
|
أخذت عليّ مواثقا وعهودا |
٢ / ١٨٢ وجدت إذا أصلحوا خيرهم |
|
وزندك أثقب أزنادها |
١ / ١٨٧أبصارهن إلى الشبان مائلة |
|
وقد أراهن عني غير صدّاد |
٢ / ٢٠١خليليّ رفقا ريث أفضي لبانة |
|
من العرصات المذكرات عهودا |
٢ / ٢٠١ وأجبت قائل كيف أنت بصالح |
|
حتى مللت وملني عوادي |
١ / ٢٠٥متى تأته تعشوا إلى ضوء ناره |
|
تجد خير نار عندها خير موقد |
١ / ٢١٦تسلّيت طرّا عنكم بعد بينكم |
|
بذكراكم حتى كأنكم عندي |
١ / ٢٢٦سقى الحيا الأرض حتى أمكن عزيت |
|
لهم فلا زال عنها الخير مجدود |
١ / ٢٤١إخالك إن لم تغضض الطرف ذا هوى |
|
يسومك ما لا يستطاع من الوجد |
١ / ٢٤٥بنونا بنو أبنائنا وبناتنا |
|
بنوهن أبناء الرجال الأباعد |
٢ / ٢٤٨ وخبرت سوداء الغميم مريضة |
|
فأقبلت من أهلي بمصر أعودها |
١ / ٢٥١دريت الوفيّ العهد يا عرو فاغتبط |
|
فإن اغتباطا بالوفاء حميد |
١ / ٢٥٧ فردّ شعورهن السود بيضا |
|
وردّ وجوههن البيض سودا |
٢ / ٢٦٤ فيا رب إن لم تقسم الحب بيننا |
|
سواءين فاجعلني على حبها جلدا |
٢ / ٢٧٧لوجهك في الإحسان بسط وبهجة |
|
إنا لهماه قفو أكرم والد |
١ / ٢٧٩ / ٢٨١كسا حلمه ذا الحلم أثواب سؤدد |
|
ورقى نداه ذا الندى في ذر المجد |
٢ / ٢٨٥ظننتك إن شبت لظى الحرب صاليا |
|
فعرّدت فيمن كان عنها معرّدا |
٢ / ٢٩٧ وماذا عسى الحجاج يبلغ جهده |
|
إذا نحن جاوزنا حفير زياد |
١ / ٣٠٨أشلى سلوقية بانت وبان بها |
|
بوحش إصمت في أصلابها أود |