الصفحه ٣٩ : وأنسابها
وأشعارها فقال عليه الصلاة والسلام ذلك علم لا يضر من جهلة ولا ينفع من علمه ، ومن
البين ان الاجادة
الصفحه ٤٢ : الدهر وفرط الاسى
وزاد في قلبي لهيب الضرام
لفقد بحر العلم والمرتضى
الصفحه ١٥٧ :
باطل ، لأنه قد
ينكشف بطلان الخبر في كثير من ذلك ، نعم ، [ قد ] يفيد الظن القوي ، ولا أحيل في
بعض
الصفحه ٢٢٦ :
مدعيا للعلم به ، فاما أن يكون علمه اضطرارا أو استدلالا ، والاول : باطل ، لأنا [
لا ] نعلم ذلك ، فتعين
الصفحه ١٨١ : في الباب أن وجوبهما كان منفردا ، فصار منضما إلى الثالثة ،
والشئ لا ينسخ بانضياف غيره إليه ، كما [ لا
الصفحه ٢٠٤ : . و [ أما ] الثانية : فبقوله تعالى : « ولا تقف ما ليس لك به
علم » (١)
وبقوله « ان الظن
لا يغني من الحق شيئا
الصفحه ٢٤ :
وتوضيح هذا الجواب يرجع إلى ان ذلك مبني
على ان الكعبة قبلة من في المسجد والمسجد قبلة من في الحرم
الصفحه ٢٢٣ : يكون في الزمان
الثاني جائز الثبوت كما كان أولا ، فلا ينعدم الا ( لمؤثر ) (٢) ، لاستحالة خروج الممكن من
الصفحه ٢٣٨ : الله سبحانه ، فيبنى على ما علمه ، لاعلى ما ظنناه نحن.
لا يقال : المكلف يبني في كثير من
الشرعيات على
الصفحه ٢٢٢ :
يوجبون عليه عند
تناول شيء من المأكل أن يعلم التنصيص على ( الاباحة ) (١) ويعذرونه في كثير من
الصفحه ٣ :
رقم
الحديث
رقم الصفحة
١٣
كلام ابن عبّاس في نزول
الصفحه ١١ :
رقم
الحديث
رقم الصفحة
١٣
كلام ابن عبّاس في نزول
الصفحه ١٣٥ :
لاجل فعله مطلقا ، بل لعله كان بين ذلك لهم.
المسألة الثالثة : إذا علم الوجه الذي
وقع عليه فعله
الصفحه ٢٠٨ : من المسائل بالقياس. قلنا : هذا منقول بطريق
الآحاد فلا يثمر العلم ، سلمنا [ صحة ] نقلها ، لكن لا نسلم
الصفحه ٦٩ :
فرعان
الاول : الاصل عدم الاشتراك ، لأنه لولا
ذلك لما حصل الفهم الا عند العلم بعدمه ، وهو باطل