الصفحه ١٠٤ :
فائدتان
الاولى : الجمع في الاشتقاق : ضم الشيء
إلى الشيء ، فمعناه موجود في الاثنين فصاعدا ، وفي
الصفحه ١٢٧ : به الا بالبيان
والا لكان تكليفا بما لا يطاق.
واختلفوا في جواز تأخيره عن وقت الخطاب
، فأجازه جماعة
الصفحه ١٦٤ : .
لأنا نقول : الجواب عن ذلك من وجهين :
أحدهما : أن الغرض في جواز العمل بهذه
الاخبار انما هو ارتفاع
الصفحه ٢٢٠ : عائدة إلى المكلف تقتضي المنع ، وليس كذلك ما نحن فيه.
الوجه الثاني : لو لم تكن ( المشتهيات )
(١) على
الصفحه ٢٣٠ : : « يريد الله بكم اليسر
ولا يريد بكم العسر » (٢) وقوله : « ما جعل عليكم في الدين من حرج »
(٣) وقوله
الصفحه ٢٣٩ :
الوعظ ، تحصيلا
لمصلحة الانزجار ، ولوجب الحد في الغصب ، ( تحصينا ) (١) للمال.
وما حكي عن مالك من
الصفحه ٤ :
١
اعتراف عائشة بفضائل فاطمة عليهاالسلام
٣٨٩
٢
خطبة ابن عبّاس في فضل
الصفحه ٥ : صلىاللهعليهوآله يوم الغدير
٤٠٤
٢٩
سؤال رجل عن أحمد بن حنبل في معنى :
عليّ
الصفحه ١٢ :
١
اعتراف عائشة بفضائل فاطمة عليهاالسلام
٣٨٩
٢
خطبة ابن عبّاس في فضل
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآله يوم الغدير
٤٠٤
٢٩
سؤال رجل عن أحمد بن حنبل في معنى :
عليّ
الصفحه ٣٤ : ومعرفة عهدها ، فهو حقيق ان نحقق
أمله ونجيب إلى ما سأله.
توجد في خزانة السيد حسن الصدر في
الكاظمية
الصفحه ٨٥ : المغايرة ،
فتعارضا.
الثالث : أن يكون مما لا يصح فيه
التزايد : فان كانا عامين أو خاصين اتحدا سواءا كان
الصفحه ١٢٤ : الاستمتاع بها ، وسبق الذهن إلى الشيء دلالة على كون اللفظ حقيقة فيه.
احتج بأن الاعيان غير مقدورة ، فلا
الصفحه ١٤٣ : أو امارة ، وكلاهما حجة.
وجواب الاول : منع الملازمة ، وابداء
الفارق بأن صورة الوفاق مما يتساوى فيه
الصفحه ١٥٠ : : أن يقول بعض ، ويقرره الباقون.
ولابد في هذه الوجوه من ارتفاع التقية.
الرابع : أن يعلم رضاهم