الصفحه ٢٢٤ :
عدم الدلالة الشرعية يجب ( بقاء ) (١)
الحكم على ما تقتضيه البراءة الاصلية ، ولا معنى للاستصحاب الا هذا
الصفحه ٢١ : تاريخ الوفاة اشتباه بتاريخ
وفاة العلامة الحلي فانه توفي بهذا التاريخ.
والصواب في وفاته ما مر عن ابن
الصفحه ٢٢ : البحرين عند ذكر العلامة
الحلي قال : وقد تلمذ على جملة من الافاضل الذين لا يفاضلهم مفاضل منهم بل هو
أشهرهم
الصفحه ١٣٧ :
بالنظر اليهما غير ممكن ، لانهما لا يقعان الا في زمانين ، بل [ قد ] يقترن بالفعل
ما يدل على عمومه في
الصفحه ٢٢٢ : لدلالة.
مثال ذلك : المتيمم إذا دخل في الصلاة ،
فقد أجمعوا على المضي فيها ، فإذا رأى الماء في اثنا
الصفحه ٣١ : الاصحاب منذ تأليفه إلى الان
، ولا يزال يعد من الكتب الدراسية في المعاهد الدينية وقد اعتمد عليه الفقها
الصفحه ٢٣٥ : أمرا منه بقبوله عند ( انتهاء
اعقابهم ) (٢)
إلى زمانه عليهالسلام ، أو وصاه
به بمعنى أطلعه عليه وأمره
الصفحه ١٦٠ : .
الثالث : انه عليهالسلام كان يبعث رسله الى البلدان والقبائل ،
وهم آحاد ، ويوجب على المرسل إليهم القبول من
الصفحه ٣٥ : (٣).
١٠ ـ المسلك في اصول الدين.
أوله : الحمد لله على ما أباح من النعم
وأتاح من القسم.
مرتب على ثلاثة
الصفحه ٨٩ : ولا تجزي.
لأنا نقول : تجزى في البراءة من عهدة
الأمر المتناول للمضي فيها ، ولا تجزي في سقوط القضا
الصفحه ١٢٣ :
يوم
حصاده » (١).
الثاني : ما وضع لمعان [ مختلفة ]
متعددة ـ وهو المشترك ـ فهو مجمل أيضا على ما
الصفحه ٤١ : إليه بما مر دلالة على ما لابيه من الرصانة وقوة
الايمان فان العادة جارية في مثل المقام أن يفرح الانسان
الصفحه ١٠٠ : ء منهما ،
وجواز الاستثناء دلالة على التناول ، وتقريره ما مر.
وكذلك ، « متى » : تفيد الاستغراق في
الصفحه ٨٥ : على نفي ما زاد عليه ولا ما نقص عنه ، من حيث اللفظ ، بل باعتبار
زائد ، لأن الاعداد مختلفة فلم يجب
الصفحه ٢٣١ : الضيق إلى ما يقصر عنه الطاقة ، [ فيكون
متناولا للاثقل ، لأنه مما يدخل تحت الطاقة ].
والجواب عن الخبر