الصفحه ١٥٧ : ، فيجب الحكم بجواز التعبد به ، أما الاولى : فلان المانع من اشتماله على
المصلحة هو ما يذكره الخصم ونحن
الصفحه ١٢١ : .
والمبين : قد يطلق على ما يحتاج الى
بيان ، وقد ورد عليه بيانه وقد يطلق على الخطاب المبتدأ المستغني عن بيان
الصفحه ٣٧ :
ونسخ منه في الخزانة الرضوية والسيد
محمد علي الروضاني وغيرهم (١).
(١٥) نهج الوصول إلى معرفة علم
الصفحه ٧٩ : الانسان في ( موضوعه ) (٢)
فانه لا يفتقر إلى الارادة.
وجواب الاول : انا لا نستدل على الارادة
بالأمر من
الصفحه ١٤٨ :
وعلى ما ذهبنا إليه ، لم يجز ، لأن
الامام عليهالسلام مع احدى
الطائفتين قطعا ، ويلزم من ذلك وجوب
الصفحه ٢٤٠ : المسلم ومع وجود
النص لا اعتبار بغيره.
فعلى هذا النهج يكون احتجاجك على ما يرد
عليك من هذا الباب
الصفحه ١٢٦ : استفادته بالخبر المظنون ، على ما
سيأتي انشاء الله تعالى.
الفصل الخامس
في المبين له
، وفيه مسائل
الصفحه ١٠٤ : زاد ، فيقال : رجال ثلاثة ، ولا يقال : رجال اثنان.
الفائدة الثانية : ضمير الجماعة يبنى
على ما يعود
الصفحه ٣٨ : مشكور وقد كنت زمن الحداثة اتعرض لشيء منه ليس بالمرضي
فكتبت ابياتا إلى والدي رحمهالله
اثني فيها على نفسي
الصفحه ١٧٣ :
قلنا : انما نصير إلى ذلك على تقدير
التعارض وحصول مانع يمنع من العمل ، لا مطلقا ، فلم يلزم سد باب
الصفحه ٢٠٤ : دليل على العمل به ، فيبقى ما ذكرناه من الدليل سليما عن المعارض.
الثاني : أجمعت الامامية على ترك
الصفحه ١٦٨ : : كنا
نفعل كذا ، فهذه الالفاظ لا يعلم من نفسها الدلالة على الرواية ما لم ينضم إليها
ما يدل على القصد بها
الصفحه ١٥٩ : الشارع على ما يتوجه التكليف به ،
يؤمننا الضرر عند ظن صدق المخبر ، ثم ما ذكروه منقوض برواية الفاسق لا بل
الصفحه ٢٠٧ : ] أن الدلالة قد منعت من ذلك ، وهو قوله تعالى : « وأن تقولوا على الله
ما لا تعلمون
الصفحه ١٤٧ :
فائدة
اعتبر قوم بلوغ المجمعين حد التواتر.
وعلى ما اخترناه ، المعتبر من يعلم دخول
المعصوم في