الصفحه ١٨٣ :
تعالى : « ثم اتموا الصيام إلى
الليل » (١)
بل ذلك بالتقييد والتخصيص أشبه.
المسألة الثالثة : من
الصفحه ١٠٥ : دل على أن المراد باللفظ بعض
ما تناوله.
فائدة
الفرق بين النسخ والتخصيص من وجوه :
الاول : ان
الصفحه ٩٣ : ليست مفسدة ، لم يتناف ، وذلك يدل على عدم اللزوم.
احتج : بقوله عليهالسلام : « من أدخل في ديننا ما
الصفحه ٢٢٥ :
الثابت اشتغال ذمته
بصلاة متيقنة ، فيجب أن يبقى الشغل ، ( أو ) (١)
يقول : قبل الصلاة لو وجد الما
الصفحه ١٣٣ : ( هو
) (١) أن يفعل
صورة ما فعل ( النبي صلىاللهعليهوآله
) (٢) على الوجه
الذي فعل ، لاجل أنه فعل
الصفحه ١ :
٤٢
فضيلة قبر الحسين عليهالسلام ومعجزة منه على من أهان به
٣٤٥
الصفحه ٩ :
٤٢
فضيلة قبر الحسين عليهالسلام ومعجزة منه على من أهان به
٣٤٥
الصفحه ٢٣ : العلماء شرحا
لتردداته خاصة وعليه من التعليقات والحواشي عدد كثير ونسخه المخطوطة النفيسة لا
تحصى كثرة وطبع
الصفحه ١٤١ :
عند الأدلة ، فجاز الاتفاق عليها.
ومن الناس من أحال العلم به الا في زمن
الصحابة ، نظرا إلى كثرة
الصفحه ٢٢٨ : على عدمه.
وأما قوله عليهالسلام
: « واليمين على من أنكر » فانا نقول : لا نسلم أن القول قوله من غير
الصفحه ١٦٢ :
( قلت ) (١) : هذا معارض بأن عدم الامان من اصابة
القوم بالجهالة علة في وجوب التبين ، وهو ثابت في
الصفحه ٢٠٦ : على
العمل بالقياس ، فيكون حجة.
أما أن الصحابة عملت به ، فلان بعض
الصحابة عمل به ، ولم يظهر من
الصفحه ٤٢ : رياض
كسين بناضر الزهر الانيق
فكم أبصرت من لفظ بديع
يدل به على
الصفحه ٢١٧ : بمشاهدة المفتي متصدرا ، ولا داعيا إلى نفسه ، ولا مدعيا ، ولا
باقبال العامة عليه ، ولا اتصافه بالزهد
الصفحه ٦٧ :
الاول : الاطراد في فائدتها دلالة على
كون اللفظ حقيقة في تلك الفائدة.
الثاني : صحة التصرف