الصفحه ١٤٨ : حق وباطل ، لأن الامام مع احداهما ،
وهو يمنع من ( اتفاقها ) (٢)
على الخطأ.
الفصل الثالث
في كيفية
الصفحه ١٦٧ : شهادة بأنه من أهل الامانة ، ولم يعلم منه الفسوق المانع من القبول.
فان قال ( عن بعض أصحابه ) (١) ، لم
الصفحه ٢٠٤ : » (٢) وبقوله : « وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون »
(٣).
لا يقال : مع وجود الدلالة عليه ، لا
يكون عملا
الصفحه ١٤٣ : بالمنقول ، فاستدلوا
بوجوه :
الاول : قوله تعالى : « ومن يشاقق الرسول من
بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير
الصفحه ٣٥ : ) في النجف ، عند الميرزا عبد الله التفريشي الطهراني
الخطاط.
ونسخة مع البغدادية عند الميرزا نصر
الله
الصفحه ١١١ : يخص بالدليل
العقلي ، لأنا نخرج الصبي والمجنون من قوله تعالى : « يا أيها الناس اعبدوا ربكم »
(١) هذا في
الصفحه ٧٢ : لفظية ،
وكلامنا في الدال بالوضع.
المسألة الثانية : المجاز ممكن الوجود
في ( خطاب ) (١)
الله تعالى
الصفحه ٦٦ : لفظة أفيد
بها ما وضعت له في أصل الاصطلاح الذي وقع التخاطب به.
والمجاز : ( هو ) (١) كل لفظة أفيد بها
الصفحه ٨٩ : ء.
المسألة الثالثة : الأمر بالشيء ليس
بنهي عن ضده نطقا. وخالف في ذلك قوم.
لنا : أن أهل اللغة فرقوا بين
الصفحه ١٢٧ : بين أهل
العدل أن تأخير البيان ( عن ) (١)
وقت الحاجة غير جائز ، إذا لم يكن للمكلف طريق إلى معرفة ما كلف
الصفحه ١٩٦ :
الاجتهاد ، فإذا
استثنى القياس كنا من أهل الاجتهاد في تحصيل الاحكام بالطرق النظرية التي ليس
أحدها
الصفحه ١٥٥ : بأربعين ، وقوم بعدة أهل بدر ، والكل تحكم لا
معنى له.
لنا : أنا نحكم بوجود البلاد والوقائع
عند الاخبار
الصفحه ١٨٧ :
بحث فيه.
وهل يجوز أن يخبر الله تعالى بخبر محض ،
ثم يخبر بخلافه؟ نظر ، فان كان ذلك المخبر مما يتغير
الصفحه ٢١٤ : ، وانفراد كل
مسألة منها بدليل [ على ] حياله.
واحتجوا لذلك أيضا : بقوله : « فاسألوا أهل الذكر ان
كنتم لا
الصفحه ٢٢١ : : « خلق لكم ما في الارض
جميعا » (٤)
وقوله تعالى : « قل من حرم
زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق